Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه

العبد إنما يحمله على حسن العمل حسن ظنه بربه أن يجازيه على أعماله ويثيبه عليها ويتقبلها منه

التجمل بالنسبة إلى ذوي الهيئات والمناصب الرفيعة مطلوب، وقد كان للنبي صلى الله عليه وسلم حلة يتجمل بها للوفود

*❆ |[ الغفلة في الشِّبَع :*

قال الإمام بن القيم رحمه الله تعالى:

و لو لم يكن من إمتلاء البطن من الطعام إلاّ أنه يدعو إلى الغفلة عن ذكر الله -عز و جل-،

و إذا غفل الإنسان عن الذّكرَ ساعة واحدة، جَثَمَ عليه الشيطان، و وعده و منّاه و شهّاه، و هام به في كل واد،

فإنّ النفس إذا شبِعتْ تحرّكت و جالت و طافت على أبواب الشهوات، و إذا جاعت سكنت و خشعت و ذلّت

بدائع الفوائد (٢٧٣/٢)

وقد ظهر من العادات الجارية فيما نحن فيه أن ترك الأولين لأمر ما من غير أن يعينوا فيه وجهاً مع احتماله في الأدلة الجملية ووجود مظنة دليل على أن ذلك الأمر لا يعمل به، وأنه إجماع منهم على تركه

من المؤسف أن هناك جمهورا من الموظفين لا يفقهون إلا منطق المال والدرجة والترقية

رغباتنا لا بد لها أن تجوع وتغتذي كما لا بد من مثل ذلك لبطوننا

أشد العقبات التي واجهها الأنبياء والدعاة الدينيون , واصطدمت بها خطبهم ومواعظهم ودعوتهم , هم أولئك الذين حرموا الحاسة الدينية أو فقدوها بتاتًا , والذين تحجرت قلوبهم وماتت نفوسهم في مسألة الدين, والذين آلوا على أنفسهم أنهم لا يفكرون في أمر الدين وأمور الآخرة

إن الشخص الذى لا تهيجه إلا منافعه الخاصة، ولا يكترث للمصلحة العامة شخص تشقى به البلاد والعباد وكم تضار الدولة من موظف يستغرق انتباهه كله حديث المرتبات والزيادات، ولا يهتم أدنى اهتمام بحديث العمل الواجب إنه لا يشعر إلا بما يحسبه حقاً له

إن أخطاء المبطلين لا تتبدد، وإنما تتراكم فى سجل دقيق حتى إذا بلغت حدا معينا أحاط بهم أولها وآخرها