Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
قال الشيخ محمد خليل هراس رحمه الله :
” فاصبر يا أخا الحق قليلا ، ولا تجزع من قلة الأعوان وكثرة الأعداء ، فإنما هي أيام قليلة وينقضي العمر ، واعلم أن ما تلقاه في هذه الدنيا من بلاء ، وما تقاسيه من أذى الجهلاء ، إنما هو في مرضاة ربك ،
فلا يكن أهل الباطل أصبر على باطلهم منك على حقك ، فإن القوم مثلك يألمون كما تألم ويصبرون ، لكن في طاعة الشيطان ، فاجعل صبرك أنت في طاعة الرحمن “
[ شرح النونية (٦٠٥) ]
كانت الشمس في الشتاء كأنها صورة معلقة في السحاب
لا تسأل الله أن يخفف حملك ولكن اسأل الله أن يقوى ظهرك
إذا كان الألم يصرفك عن التفكير في الشر فهو بدء السعادة، وإذا كان العزل يمنعك من الظلم والإعانة عليه فهو بدء الولاية
إن الأنبياء كلهم دعوا إلى توحيد الله، ما يختلف في جوهر هذه الدعوة آدم ولا نوح ولا إبراهيم ولا موسى ولا عيسى
-النداء الحركي- التقاء بين فكر ذاتي، أي واضع النص، حركة سياسية، أي تلك الطاقة التي يسعى من خلالها رجل النداء الحركي لأن يتعامل مع القوى، وحقيقة اجتماعية، أي الموقف المرتبط بذلك التعامل، وتطور تاريخي يصير بالنسبة له الموقف خاتمة ومقدمة في آن واحد
المتعرض لآلام الحياة يدافعها وتدافعه أرفع عند الله درجات من المنهزم القابع بعيدا لا يخشى شيئا
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
قال أبو الدرداء :
ما تصدق رجل بصدقة أفضل من موعظة يعظ بها جماعة فيتفرقون و قد نفعهم الله بها
مجموع الفتاوى ٢١٢/١٤
مظهر السلطة الذى يمنحه الله طائفة من العباد لا يغير قيد شعرة من إرادة القاهر فوق العباد
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
( حصول النصر وغيرُه من أنواع النعيم لطائفة أو شخص لا ينافي ما يقع في خلال ذلك من قتل بعضهم وجرحه ومن أنواع الأذى، وذلك أن الخلق كلهم يموتون فليس في قتل الشهداء مصيبة زائدة على ما هو معتاد لبني آدم، فمن عد القتل في سبيل الله مصيبة مختصة بالجهاد كان من أجهل الناس
بل الفتن التي تكون بين الكفار وتكون بين المختلفين من أهل القبلة، ليس مما يختص بالقتال، فإن الموت يعرض لبني آدم بأسباب عامة، وهي المصائب التي تعرض لبني آدم من مرض بطاعون وغيره، ومن جوع وغيره ، وبأسباب خاصة، فالذين يعتادون القتال لا يصيبهم أكثر مما يصيب من لا يقاتل، بل الأمر بالعكس، كما قد جربه الناس )
قاعدة في المحبة (ص149)