Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

قال الإمام ابن حبّان في ( كتاب المجروحين ) مُترجمًا ل ( عبد الله بن جَعْفَر بن نجيح الْمَدِينِيّ ) ، وهو والد ( عليّ بن المديني ) الإمام المشهور :


"وَقد سُئِلَ عَليّ بن الْمَدِينِيّ عَن أَبِيه ؟


فَقَالَ: اسألوا غَيْرِي، فَقَالَ: سألناك!


فَأَطْرَقَ ثمَّ رفع رَأسه وَقَالَ :


((( هَذَا هُوَ الدَّين، أبي ضَعِيف ! )))


وقال الخطيب البغداديّ :


( فَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ يُحَابِي فِي الْحَدِيثِ أَبَاهُ، وَلَا أَخَاهُ، وَلَا وَلَدَهُ !


وَهَذَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ، وَهُوَ إِمَامُ الْحَدِيثِ فِي عَصْرِهِ، لَا يُرْوَى عَنْهُ حَرْفٌ فِي تَقْوِيَةِ أَبِيهِ، بَلْ يُرْوَى عَنْهُ ضِدُّ ذَلِكَ، فَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا وَفَّقَنَا ! )

كل عصر تلتزم السياسة فيه بمبادئ الأخلاق، يكون عصر ازدهار ورخاء وسلام

وما هو الحجاب إلا حفظ روحانية المرأة للمرأة وصونها من التبذل الممقوت

الواجبات ليست على وزان واحد، كما أن المحرمات كذلك، فلا بد من الموازنة

الواقع أن المسلمين عامة والعرب خاصة أخذوا من المدنية الحديثة جانبها البراق، وكانوا معها مستهلكين لا منتجين

البدعة إذا أظهرها العالم اقتدي به فيها لا محالة؛ فإنها مظنة التقرب في ظن الجاهل

اعتبر الله العطاء الجميل قرضا حسنا لا يرده لصاحبه مثلا أو مثلين بل يرده أضعافا مضاعفة

والقواطع الشرعية ثلاثة: نص من كتاب الله تعالى لا يتطرق إليه التأويل وخبر متواتر عن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يعارض إمكان الزلل روايته ونقله، ولا تقابل الاحتمالات متنه وأصله وإجماع منعقد

خمسة لا يفلحون أبداً: طاغية جاهل كذاب، وولد عاق لوالديه، ومغرور مبتلى بحب الشهرة، وحقود حسود حجود، ومتزهِّد اتخذ الزهد شباكاً

على المؤمن أن تكون دائرة رحمته أوسع فهو يبدى بشاشته ويظهر مودته ورحمته لعامة من يلقى