Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

فلدينا كتاب لا تبلى جدته ولا تفنى ثروته ولدينا نبوة مُلهمة السيرة نقية السنن

إن هؤلاء قوم أعجبتهم أنفسهم وحدها وآراؤهم وحدها، فإذا لم يسمع لهم، وإذا لم ينزل الآخرون على رأيهم، فلن تراهم إلا ساخطين ناقدين

النظرية السياسة الإسلامية لا تقبل التطرف في أي معنى من معانيه ترفض التطرف في معانيه المثالية أساساً للحكم والتقييم

لا يعرف الإنسان فضائل بيئته الأولى أو نقائصها إلا بعد أن يعيش في بيئة أخرى، ثم إن له إليها حنيناً دائماً: كم منزل في الأرض يألفه الفتى وحنينه أبداً لأول منزل

قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [اقتضاء الصراط المستقيم: 459] :
"لهذا كانت طريقة الأنبياء عليهم السلام، أنهم يأمرون الخلق بما فيه صلاحهم، وينهونهم عما فيه فسادهم، ولا يشغلونهم بالكلام في أسباب الكائنات كما تفعل المتفلسفة، فإن ذلك كثير التعب، قليل الفائدة، أو موجب للضرر
ومثال النبي صلى الله عليه وسلم مثال طبيب دخل على مريض، فرأى مرضه فعلمه، فقال له: اشرب كذا، واجتنب كذا ففعل ذلك، فحصل غرضه من الشفاء
والمتفلسف قد يطول معه الكلام في سبب ذلك المرض، وصفته، وذمه وذم ما أوجبه ولو قال له المريض: فما الذي يشفيني منه؟ لم يكن له بذلك علم تام
والكلام في بيان تأثير بعض هذه الأسباب قد يكون فيه فتنة لمن ضعف عقله ودينه، بحيث تختطف عقله فيتأله إذا لم يرزق من العلم والإيمان ما يوجب له الهدى واليقين "

احذر من مصاحبة الأحمق، فيفسد عليك عقلك، وإذا ابتليت بمصاحبته فلا تتعاقل عليه، ولكن امتحن عقلك ساعة بعد ساعة

أما الوسائل المتجددة فقد تركها القرآن للاجتهاد المطلق، يتصرف الناس في رسمها كما يلوح لهم حينًا بعد حين

إن أئمة الفقه متفقون على أن القرآن هو المصدر الأول للتشريع، وهم متفقون كذلك على أن السنة مصدر ثان تؤخذ منه الأحكام

الحكام لا ينبغى ان يكونو الا من اولاد صالحى الفقراء ليحكموا بقانون الرحمة والفقر لا بقانون الغنى والقسوة

لن يخطئك ـ وأنت تلمح مسالك الناس ـ أن ترى طغيان الذات ـ لا حب الذات ـ كامنا وراء الكثير من الأعمال والأحوال، وان اجتهد أصحابها فى إلباسها صوراً بعيدة عن الريبة والجور