Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الإمام ابن_القيم رحمه الله


الرزق والأجل قرينان فما دام

الأجل باقيا كان الرزق آتيا


الفوائد 72

إن الحياة العامة في القرآن الكريم متناولة بأدق بيان وأحكم ميزان، وأن الإسلام تناولها من الناحية الثابتة التي لا يعروها تغير على اختلاف الزمان

والغرض الأغظم من الإمامة جمع شتات الرأي واستتباع رجلٍ أصناف الخلق على تفاوت إراداتهم، واختلاف أخلاقهم ومآربهم وحالاتهم؛ فإن معظم الخبال والاختلال يتطرق إلى الأحوال من اضطراب الآراء، فإذا لم يكن الناس مجموعين على رأي واحد، لم ينتظم تدبير، ولم يستتب من إيالة الملك قليل ولا كثير، ولاصطلمت الحوزة، واستؤصلت البيضة

( *معرفة أصول الأشياء ومبادئها* ومعرفة الدين وأصله وأصل ما تولد فيه من أعظم العلوم نفعا إذ المرء ما لم *يحط علمًا بحقائق الأشياء* التي يحتاج إليها يبقى في قلبه حسكة!)
مجموع الفتاوى، مج 10، علم السلوك، 368

يندفع الإنسان إلى الكذب حين يعتذر عن خطأ وقع منه ويحاول التملص من عواقبه وهذا غباء وهوان

هذا كتاب يصوغ الحياة في قوالب جديدة، ويرد النفوس إلى نظراتها السليمة

قال الإمامُ الموفّقُ ابنُ قدامة رحمه اللهُ تبارك و تعالىٰ:

"فإنّني إذا كنتُ مع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في حزبهِ مُتّبعاً لسنّتهِ،ما أُبالي مَنْ خالفني، ولا مَنْ خالف فيّ، ولا أَستوحشُ لفراقِ مَنْ فارقني

وإنّي لمُعتقدٌ ‏أنّ الخَلقَ كُلّهم لو خالفوا السُّنّة وتركوها، و عَادَوني مِنْ أجلها؛ لَمَا ازْددتُ لها إلْا لُزُوماً، و لا بِها إلّا اغتباطاً، إنْ وفّقني اللهُ لذلك"

[ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب٣/ ٣٢٧]

حديث (من بدا جفا)
قال التوربشتي ت 661 (إنما يؤنس منه الفظاظة والغلظة لقلة اختلاطه بالناس )
(الميسر في شرح مصابيح السنة 858/3)

العيون الجائعة أشدُّ ضراوة من البطون الجائعة، هذه إذا شبعت اكتفت، وتلك كلما أكلت جاعت