Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

لا خير في حاكم لا يحكمه دينه، ولا في عاقل لا يسيِّره عقله، ولا عالم لا يهديه علمه، ولا قوي لا يستبدُّ به عدله

الرجل المسلم ليس إلا رجلًا عاملًا في تحقيق كلمة الله، أما حظ نفسه فهو في غير هذه الدنيا

احذر المحروم الذي لاذ بالفضيلة لعدمه، ثم واتته النعمة؛ فإنه يكون أشد انهياراً، وأكثر إضراراً من ذي نعمة لم يدع الفضيلة قط

المعاصي تعمي بصيرة القلب وتطمس نوره وتسد طرق العلم وتحجب مواد الهداية

إن الشجاعة قد تكلف صاحبها فقدان حياته، فهل الجبن يقي صاحبه شر المهالك؟

إن النكوص عن الإيمان بعد قراءة القرآن يكون كفرًا عن تجاهل لا عن جهل ومن تقصير لا عن قصور

فمتى دبر أحواله الدينية بهذا الميزان الشرعي، فقد كمل دينه وعقله، لأن المطلوب من العقل  أن يوصل صاحبه إلى العواقب الحميدة من أقرب طريق وأيسره


*سُئل أبو صفوان الرعيني رحمه الله:*
مَا الدُّنْيَا الَّتِي ذَمَّهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْقُرْآنِ، الَّتِي يَنْبَغِي لِلْعَاقِلِ أَنْ يَتَجَنَّبُهَا؟
كُلُّ مَا عَمِلْتَ فِي الدُّنْيَا تُرِيدُ بِهِ الدُّنْيَا فَهُوَ مَذْمُومٌ , وَكُلَّمَا أَصَبْتَ مِنْهَا تُرِيدُ بِهِ الْآخِرَةَ، فَلَيْسَ مِنْهَا
الزهد لابن أبي الدنيا 222}

كيف يعرف روعة القدرة وإحاطة العلم، ودقة الحكمة، وجلال الموجد الكبير، امرؤ مغلق الذهن، مكفوف البصيرة؟!