Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
العمل بغير نية عناء، والنية بغير إخلاص رياء، وهو للنفاق كفاء ومع العصيان سواء، والإخلاص من غير صدق وتحقيق هباء
إن نجاح النهضات وبقاءها يرتبطان بمقدار ما تستند إليه من مشاعر وأفكار
قال الشيخ ابن سعدي رحمه الله:
*" مَن تغافل عن عيوب الناس ،*
*وأمسك لسانه عن تتبع أحوالهم*
*التي لا يحبون إظهارها :*
*1- سَلِم دينه وعرضه *
*2- وألقى الله محبته في قلوب العباد *
*3- وستر الله عورته *
*فإن الجزاء من جنس العمل ،*
*وما ربك بظلام للعبيد* "
الفﻮﺍﻛﻪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺔ: ١١٢/١
هيبة الإسلام في بذل الحياة لا في الحرص عليها
ومما ألقيه على المجلس السامي: وجوب مراجعة العلماء فيما يأتي ويذر؛ فإنهم قدوة الأحكام وأعلام الإسلام، وورثة النبوة، وقادة الأمة، وسادة الملة، ومفاتيح الهدى، ومصابيح الدجى، وهم على الحقيقة أصحاب الأمر استحقاقاً
من سرَّهُ أن يلقى الله غدًا مُسْلِمًا فليحافظ على هؤلاء الصلواتِ حيث يُنادى بهنَّ، فإن الله شَرَعَ لنبيكم ﷺ سُنَنَ الهدى، وإنهن من سنن الهدى، ولو أنكم صلَّيتُم في بيوتكم كما يصلِّي هدا المُتَخَلِّفُ في بيته لتركتُم سُنَّة نبيكم، ولو تركتُم سُنَّة نبيكم لَضَلَلْتُمْ
{ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّ هُ حَيَاةً طَيِّبَةً }
للحسنات والطاعات آثار محبوبة لذيذة طيبة
لذتها فوق لذة المعصية بأضعاف يشعر بها من
أخلص في الطاعة، وتكون واضحة لمن داوم على الطاعة وأدمنها
[ ابن القيم ]
الفارق الجوهري بين الفلسفة السياسية وعلم السياسة الفلسفة دراسة ميتافيزقية أساسها التجرد المطلق، علم السياسة امتداد للتعامل من منطلق الملاحظة والمشاهدة
اعلموا عباد الله أن كل عامل سيقدم على عمله، ولا يخرج من الدنيا حتى يرى حسن عمله وسوء عمله، وإنما الأعمال بخواتيمها
أن إشعال التعصب المذهبى كان خطة ماكرة لصرف العامة عن النقد السياسى ومتابعة الأخطاء التى أودت بالدولة الإسلامية قديما ! ويبدو أن الخطة لا تزال تنفذ إلى الآن