Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

قال الإمام ابن حبّان في ( كتاب المجروحين ) مُترجمًا ل ( عبد الله بن جَعْفَر بن نجيح الْمَدِينِيّ ) ، وهو والد ( عليّ بن المديني ) الإمام المشهور :


"وَقد سُئِلَ عَليّ بن الْمَدِينِيّ عَن أَبِيه ؟


فَقَالَ: اسألوا غَيْرِي، فَقَالَ: سألناك!


فَأَطْرَقَ ثمَّ رفع رَأسه وَقَالَ :


((( هَذَا هُوَ الدَّين، أبي ضَعِيف ! )))


وقال الخطيب البغداديّ :


( فَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ يُحَابِي فِي الْحَدِيثِ أَبَاهُ، وَلَا أَخَاهُ، وَلَا وَلَدَهُ !


وَهَذَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ، وَهُوَ إِمَامُ الْحَدِيثِ فِي عَصْرِهِ، لَا يُرْوَى عَنْهُ حَرْفٌ فِي تَقْوِيَةِ أَبِيهِ، بَلْ يُرْوَى عَنْهُ ضِدُّ ذَلِكَ، فَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا وَفَّقَنَا ! )

من أكبر المصائب مصيبة الرجل العاقل بزوجة حمقاء ومصيبة المرأة العاقلة بزوج أحمق فذلك هو الداء الذي لا ينفع معه علاج

أن المجد والنجاح والإنتاج تظل أحلاماً لذيذة فى نفوس أصحابها، وما تتحول حقائق حية إلا إذا نفخ فيها العاملون من روحهم، ووصلوها بما فى الدنيا من حس وحركة

المعاصي تزرع أمثالها ويولد بعضها بعضاً حتى يعز على العبد مفارقتها والخروج منها

تاريخ الفكر السياسي هو المنطلق الأول لبناء نماذج الخبرة التاريخية التي تصير بدورها البديل والمكمل للبحث العلمي في نطاق علم السياسي التجريبي

إن ما يبدو اليوم رجعية وجموداً وتخلُّفاً، سيكون في الغد القريب إصلاحاً وتجديداً وتقدماً

( *معرفة أصول الأشياء ومبادئها* ومعرفة الدين وأصله وأصل ما تولد فيه من أعظم العلوم نفعا إذ المرء ما لم *يحط علمًا بحقائق الأشياء* التي يحتاج إليها يبقى في قلبه حسكة!)
مجموع الفتاوى، مج 10، علم السلوك، 368

في أمراض النساء الحمى التي اسمها الحمى، والحمى التي اسمها الزوج

وقال ابن رسلان الشافعي ت805:
(لا شك أن معقول المعنى من حيث الجملة أفضل؛ لأن أكثر الشريعة معقولة المعنى، وأما بالنظر إلى الجزئيات فقد يكون التعبدي أفضل من معقول المعنى)
الفوائد الجسام ص144