Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

النفس حياة ما حولها، فإذا قويت هذه النفس أذلت الدنيا، وإذا ضعفت أذلتها الدنيا

قضى الله على كل إنسان بالموت مرة واحدة، ولكنه رضي لنفسه بجهله وشقائه أن يموت كل يوم

لو استطعت ألاَّ تشكو إلا إلى الرحمن الرحيم، كان أعظم لثوابك، وأضمن لمودة أصحابك

خلود العالِم بعلومه، وخلود الفيلسوف بتأملاته، وخلود القائد بفتوحاته، وخلود النبي برسالته

قد بين الكتاب العزيز أن الناس قبل دعوة الله أشباه موتى وأن انقيادهم للمرسلين مشرق فجر جديد فى أنفسهم وأفكارهم وأخلاقهم ومسالكهم

إن كل تأخير لإنفاذ منهاج تجدد به حياتك، وتصلح به أعمالك لا يعنى إلا إطالة الفترة الكابية التى تبغى الخلاص منها، وبقاءك مهزوماً أمام نوازع الهوى والتفريط بل قد يكون ذلك طريقاً إلى انحدار أشد، وهنا الطامة

كان جمهور المؤمنين فى الأيام العصيبة ـ مثل غزوة العسرة ـ يتنافسون فى دعم الجهود الحربية، فمنهم من يخرج من ماله كله، ومنهم من يخرج من ماله نصفه، ومنهم من يبذل القناطير المقنطرة

احذر المحروم الذي لاذ بالفضيلة لعدمه، ثم واتته النعمة؛ فإنه يكون أشد انهياراً، وأكثر إضراراً من ذي نعمة لم يدع الفضيلة قط

*خطواتك إلى المساجد ذهاباً وإياباً هي عند الله بمكان *
*قال تعالى: (وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ۚ ) *
*قال أنس وابن عباس: وآثارُهُمْ : خُطاهُمْ إلى المَساجِدِ *
~{تفسير القرطبي ١٥/١٢ } ~

أما المؤمن فهو يختار أقرب الفروض إلى السكينة والرشد، ثم يقدم وهو لا يبالى ما يحدث بعد ذلك، وعلى لسانه هذه الآية: (قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا و على الله فليتوكل المؤمنون)