Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إن الجوارح ذاتها تهتز وتضطرب حين سماع القرآن وقشعريرة عجيبة تسري في أوصال الإنسان حين يسمع القرآن
المؤمن الراشد يفترض أن أسوأ ما يقلقه قد وقع بالفعل، ثم ينتزع مما يتبقى له- بعد هذا الافتراض- عناصر حياة تكفى، أو معانى عزاء تشفى، على نحو ما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " لتعز المسلمين فى مصائبهم المصيبة فى، إنهم لن يصابوا بمثلى "
*قال ابنُ حزم: ومن أراد أن يتزوج امرأة حرة أو أمة: فله أن ينظر منها متغفلًا وغير متغفل إلى ما بطن منها وما ظهر *
المحلى (11/219)
كان شيخ يدور في المجالس ويقول : من سـرّه أن تدوم له العافية فليتق الله عز وجل
(إني امرؤ لا ترهبه بوارق الوعيد؛
ولا تثنيه لوائح التهديد؛
ولا تهوله ألفاظ محفوظةٌ تلوكها الأقلام الذاهلة؛
وتمضغها الأفواه المتلمِّظة؛
وأني مذ خِفتُ الله وحده لم أطوِ قلباً على مخافة أحد من عباده؛
وأني مذ فرغت من أن أشرك بالله أحدًا، لم ترعني كلمة أوصف بها سوى الشرك بالله؛
وكل صفة بعد هذه فمصيرها عندي كما قال زيادٌ في خطبته " أن أجعلها دبر أذنيّ وتحت قدميّ إلا أن أكون مبطلا في قول أو فعل، فعندئذ أؤوب إلى الحق صاغرا خاضع العنق لا تأخذني دون ذلك عزة بالإثم ولا يمنعني حياءٌ أو كِبرٌ أن أقرَّ علانيةً بخطأٍ كان مني أو زلل ترديت فيه "") أباطيل وأسمار- 199
والإسلام دين شديد الوضوح نما تفاصيله لهذه الحرية وفى تحديد موقفه منها فهو ينظر إلى حرية النقد والنصح
تطمعُ في الجنة بعمل أهل النار ؟ وترجو الخيرَ بأفعالِ الأشرارِ ؟ وتروم قبولَ التوبة مع الإصرار ؟!
نسيم السَّحر لابن الجوزي (٩٠)
شرع الله الثأر من المظالم إعزازا لجانب المهضوم وإيهانا لجانب العادى
إن الحياة فرصة النجاح لمن أراد النجاح، ولذلك امتن الله بالشروق والغروب على عباده: (الله الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون) وعظمة الحياة في العافية
الذين يستنزلون اللعنات على غيرهم لأتفه الأسباب يتعرضون لبلاء جسيم