Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

‏«وإن فتحنا باب الاعتذار عن المقالات وسلكنا طريقة التأويلات المستحيلات؛ لم يبق في العالم كفرٌ ولا ضلالٌ، وبطلت كتب الملل والنّحل واختلاف الفرق»

تاريخ الإسلام للذهبي
{٢٨٦/٤٩}

لما أردت الاستقامة على الطريق؛ وجدت نفسي غريباً في جمهور أهل الوقت؛ لكون خططهم قد غلبت عليها العوائد، ودخلت على سننها شوائب من المحدثات الزوائد

✍️قال ابن تيمية (رحمه الله تعالى) :

الإنسان محتاج فقير ،
وهو مع ذلك مذنبٌ خطَّاء ،
فلا بد له من ربه الذي يسدُّ مفاقره ،
ولا يزول فقرُه وفاقتُه إلا بالتوحيد
وإذا حَصَل مع التوحيد الاستغفار حَصَل غناه وسعادته ، وزال عنه ما يُعذَّب به ، ولا حول ولا قوة إلا بالله

[جامع المسائل | ٥٤/٣]

إن الرجل الذى يخجل من الظهور برذيلة لا تزال فيه بقية من خير

من لم ينصف ربه بطاعته له، ولم ينصف نفسه بكفها عما يضرها، ولم ينصف إخوانه بتقدير فضائلهم، ولم ينصف الناس بتقدير ظروفهم، لا يرتجى منه الإنصاف في الخصومات

لا يفضل أحد الآخر إلا بمدى ما يكنه من إخلاص، ويتزلف به من قرب إلى الله الواحد القهار

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
( حصول النصر وغيرُه من أنواع النعيم لطائفة أو شخص لا ينافي ما يقع في خلال ذلك من قتل بعضهم وجرحه ومن أنواع الأذى، وذلك أن الخلق كلهم يموتون فليس في قتل الشهداء مصيبة زائدة على ما هو معتاد لبني آدم، فمن عد القتل في سبيل الله مصيبة مختصة بالجهاد كان من أجهل الناس
بل الفتن التي تكون بين الكفار وتكون بين المختلفين من أهل القبلة، ليس مما يختص بالقتال، فإن الموت يعرض لبني آدم بأسباب عامة، وهي المصائب التي تعرض لبني آدم من مرض بطاعون وغيره، ومن جوع وغيره ، وبأسباب خاصة، فالذين يعتادون القتال لا يصيبهم أكثر مما يصيب من لا يقاتل، بل الأمر بالعكس، كما قد جربه الناس )
قاعدة في المحبة (ص149)

إذا كان صاحب البيت جباناً واللص جريئاً فالبيت ضائع لا محالة

إن الإخاء نظام اجتماعى فلا يسمح بظهور فوارق شديدة تجعل الأمة الواحدة طبقات شتى يكون الإخاء بينها صورة مزعومة لا حقيقة قائمة ويمنع كل تفاوت مالى يؤدى إلى ذلك

يندفع الإنسان إلى الكذب حين يعتذر عن خطأ وقع منه ويحاول التملص من عواقبه وهذا غباء وهوان