Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
كل ما في الإسلام من تنوع وثراء وثقافة وتعاليم وحكمة وحضارة، متضمن في تلك العبارة بالغة الإيجاز: لا إله إلا الله فالتوحيد رؤية عامة للحقيقة، وللواقع، وللعالم، وللمكان، وللزمان، ولتاريخ الإنسانية، ولمصيرها
ذكرت النصوص التأمر في سياق الذم، وهو الذي سمّاه أهل العلم لاحقا (التغلب) أو (القهر) أو (الاستيلاء) أو (الشوكة) أو (التسلط)، هذه الألفاظ ترد في كتب العقيدة والفقه وشروح الحديث والمعنى واحد !
كذلك أسلوب القرآن في إخباره عن الأمم الأولى، وعما وقع منها إنه يسوق عوامل الرفعة والهبوط، والبقاء والزوال، على أنها سنن كونية لا تتخلف
وإنما أخذ بعض العلماء بالحديث الحسن؛ لإلحاقه عند بعض المحدثين بالصحيح؛ لأن سنده ليس فيه من يعاب بجرحة متفق عليها
قال العلاَّمة ابن سعدي رحمه الله
كل عسر وإن بلغ من الصعوبة ما بلغ فإنه في آخره التيسير ملازم لــــــــه
تفسيره ص(١٠٩٧)
لا تشته الزهد كيلا تبتلى بالرياء, ولا تشته الجاه كيلا تبتلى بالكبرياء، ولا تشته المرض كيلا تبتلى بالتبرُّم بالقضاء ولكن سل الله دائماً ما هو خير لك عنده وأبقى
من أمارات العظمة أن تخالف امرءاً فى تفكيره أو تعارضه فى أحكامه ومع ذلك تطوى فؤادك على محبته وتأبي كل الإباء أن تجرحه
جرت الفتيا في الإسلام؛ أن كل من حرم على نفسه شيئاً مما أحل الله له؛ فليس ذلك التحريم بشيء
لا تغرنك دمعة الزاهد فربما كانت لفرار الدنيا من يده، ولا تغرنك بسمة الظالم، فربما كانت لإحكام الطوق في عنقك
إن الذنب كلما استعظمه العبد من نفسه، صغر عند الله، وكلما استصغره، ، كبر عند الله