Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إن أولى الألباب لما دعوا الله أن يغفر ذنوبهم، كان من إجابته لهم أن قال: (فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار)
أيها المنهكون بالمصائب! افرحوا بالعيد؛ لأنه يمنحكم أملاً بانتهاء مصائبكم
ما أكثر الذين لا يعرفون الله المعرفة الواجبة، وفي الدنيا جماهير غفيرة من هؤلاء الجاهلين: (وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون)
لن يرد المرأة إلى الرأي إلا إذا طاف على وجهها بالضحك، وعلى قلبها بالخجل، وعلى نفسها بالرقة، وكان حكيمًا في كل ذلك
موطنان لا تندم فيهما: فضل لك جحده قرناؤك، وعفو منك أنكره عتقاؤك
نحن نستطيع أن نصنع من أنفسنا مثلاً رائعة إذا أردنا
هذا كتاب الوجود، يعرفه من عرف نفسه، وعرف الغاية من محياه، ومن مبتدئه ومنتهاه
إن السعادة الشاملة التي هيأها الله للبشر، برسالة محمد، ونزول كتابه لا يقدرها إلا الفاقهون
لو كان للموت قطار يقف على محطة فى الدنيا ليحمل الاحباب الى احبابهم ويسافر من وجود الى وجود
عن طلق بن حبيب قال :
إن حقوق الله أعظم من أن يقوم بها العباد ، وإن نعم الله أكثر من أن تحصى ، ولكن أصبحوا تائبين و أمسوا تائبين
- سير أعلام النبلاء ( ٦٠٢/٤) -