Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
أعظم المصائب مصيبة النار ولا يدفعها إلا محبة الله وحده ومتابعة رسوله
كيف يعرف روعة القدرة وإحاطة العلم، ودقة الحكمة، وجلال الموجد الكبير، امرؤ مغلق الذهن، مكفوف البصيرة؟!
إن هذا القرآن مدهش من أي وجه كان، وآية عبقريته ساطعة
إن الله لا يؤاخذ الناس بما لم يكسبوا: (وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفورا رحيما)
المريض شخص قيدته العلة ونغصه حر الداء ومر الدواء وهو فى صبره على أوجاعه قريب من الله حقيق برحمته
قال *يحيى بن هبيرة* رحمه الله:
"من مكائد الشيطان:
*تنفيره عباد الله من تدبر القرآن* لعلمه أن الهدى واقع عند التدبر، فيقول:
هذه مخاطرة، حتى يقول الإنسان؛
أنا لا أتكلم في القرآن تورعاً!!"
ذيل طبقات الحنابلة ٢٧٣/١]
جمال النفس يسعد صاحبها ومن حولها، وجمال الصورة يشقي صاحبها ومن حولها
بعض حوادث التاريخ الخالدة، يصنعها أفراد قلائل، ويعيش بفضلها مئات الملايين على مر الدهور، وهم لا يشعرون
وقد جاء:« لا*تناظر*بكتاب الله »
قيل: معناه: لا تتكلم به عن الشيء تراه كأنك ترى رجلًا*قد جاء في وقته، فتقول: ( لقد جئت على قدر يا موسى )
شرح العمدة | لابن تيمية ٦٥٦/٣
إن مرونة القرآن اللفظية تجعله واسع الدلالة، أعني سعة الورد الذي تزدحم عليه الوفود ثم تصدر عنه وهي ريانة راضية