Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
أمم الأكل والشرب" في هذا المشرق المسكين، لا تتم عظمتها إلا بأن تضع لأصحاب المال الكثير ألقابًا هي في الواقع أوصاف اجتماعية للمعدة التي تأكل الأكثر والأطيب والألذ
في المال تنكشف دعوى الورع، وفي الجاه ينكشف كرم الأصل، وفي الشدة ينكشف صدق الأخوة
إن أولى الألباب لما دعوا الله أن يغفر ذنوبهم، كان من إجابته لهم أن قال: (فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار)
قال عزالدين بن عبد السلام فى "قواعد الأحكام" (129/1) : (وقد تجوز المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان لا من جهة كونه معصية، بل من جهة كونه وسيلة إلى مصلحة [وذكر فروعا فقهية ثم قال:]، وليس هذا على التحقيق معاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان، وإنما هو إعانة على درء المفاسد؛ فكانت المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان فيها تبعا لا مقصوداً)أهـ
العابدون يحبون الصحبة مع الله تعالى بالعبادة
من تذكر إساءة إخوانه إليه لم تصفُ له مودتهم، ومن تذكر إساءة الناس إليه لم يطب له العيش معهم، فانسَ ما استطعت النسيان
حرمات المجالس تُصان مادام الذى يجرى فيها مضبوطا بقوانين الأدب وشرائع الدين وإلا فليس لها حُرمة
والأمة التي توصف بأنها خير أمة أخرجت للناس هو أمة وسط، والإسلام هو دين الفطرة، فهو يفرض التزامات ويعطي حقوقاً
ترى! أيأتي على أطفالنا يوم يرون فيه أيامهم التي يحيونها اليوم، أجمل من أيامهم التي يحيونها غداً؟
والإنسان عند الناس بهيئة وجهه وحِليته التي تبدو عليه، ولكنه عند الله بهيئة قلبه وظنّه الذي يظن به