Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

لا يختلف فقهاء الإسلام أن وظيفة الدولة المسلمة في الأصل هي (إقامة الدين) وتتضمن: هيمنة الشريعة، ونشر العدل، وحفظ حقوق الناس، وحماية كرامة المسلم، وحفظ الحريات الشرعية

قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمِين :

"الْعَشْرُ الْأَوْسَطُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأُوَلِ، وَالْعَشْرُ الْأخِيرُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأَوْسَطِ، تَجِدُونَ أَيْضًا أَنَّ هَذَا فِي الْغَالِبِ مُطَّرِدٌ، أَنَّ الْأَوْقَاتَ الْفَاضِلَة آخِرُهَا أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهَا، يَوْمُ الْجُمُعَةِ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَيَوْمُ عَرَفَةَ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَالْحِكْمَةُ فِي هَذَا وَاللهُ أَعْلَمُ: أَنَّ النُّفُوسَ إذَا بَدَأَتْ بِالْعَمَل كَلَّتْ وَمَلَّتْ فَرُغِّبَتْ بِفَضْلِ آخِرِ الْأَوْقَاتِ عَلَى أَوَّلِهَا حَتَّى تَنْشَطَ عَلَى آخِرِ الوَقْتِ فَتَعْمَلَ الْعَمَلَ الصَّالِحِ"

[اللِّقَاء الشَّهْرِي (71)]

‏قَالَ عَطَاءَ اَلْخَرَسَانِيِ ّ - رَحِمَهُ اَللَّهُ:

✍«أَرْحَم مَا يَكُونُ اَلرَّبُّ بِعَبْدِهِ إِذَا دَخَلَ اَلْقَبْرَ وَتَفَرَّقَ اَلنَّاسُ عَنْهُ وَأَهْلَهُ»

اَلتَّذْكِرَةُ لِلْقُرْطُبِيِّ (١ /٣٤٥)

ويا لعجائب هذه الهيبة القرآنية التي تتطامن على النفوس فتخبت لكلام الله

فهل كتب الناس أعظم من كتاب االله؟ وهل كلام المخلوقين أعظم من كلام الخالق؟!

والناس على تاراتهم وتباين طبقاتهم مواظبون على إقامة وظائف الصلوات مثابرون على رعاية الأوقات، باحثون عما يتعلق بها من الشرائط والأركان والهيئات فهي لذلك لا تندرس على ممر الدهور، ولا يمحق ذكر أصولهاعن الصدور

الأطفال السعداء : الذين لا يعرفون قياسًا للزمن إلا بالسرور

مآخذ الأدلة عند الأئمة الراسخين إنما هي على أن تؤخذ الشريعة كالصورة الواحدة بحسب ما ثبت من كلياتها وجزئياتها المرتبة عليها