Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الإمام لا يستوزر إلا شهماً كافياً، ذا نجدة، وكفاية، ودراية، ونفاذ رأي، واتقاد قريحة، وذكاء فطنة، ولا بد وأن يكون متلفعاً من جلابيب الديانة بأسبغها وأضفاها وأصفاها، راقياً من أطواد المعالي إلى ذراها؛ فإنه متصد لأمر عظيم، وخطب جسيم، والاستعداد للمراتب على قدر أخطار المناصب
من كان ماله آثر عنده من عقيدته فهو من المؤلفة قلوبهم
إن التعامل الأولى مع علم أصول الفقه يبرز أدوات منهجية يمكن تطويرها لصالح دراسة التراث السياسي الإسلامي من مثل قواعد تحليل النص، وطريقة الاقتراب المنهجي لكل من القرآن والسنة
كنت بقلبي مع موسى في مدين، وهو يحس لذع الوحشة والحاجة ويقول: (رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير) وكنت مع عيسى وهو يواجه مُساءلة دقيقة ويدفع عن نفسه دعوى الألوهية: (ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد)
أن نفس الإيمان بالله وعبادته ومحبته وإخلاص العمل له وإفراده بالتوكل عليه هو غذاء الإنسان وقوته وصلاحه وقوامه
( *معرفة أصول الأشياء ومبادئها* ومعرفة الدين وأصله وأصل ما تولد فيه من أعظم العلوم نفعا إذ المرء ما لم *يحط علمًا بحقائق الأشياء* التي يحتاج إليها يبقى في قلبه حسكة!)
مجموع الفتاوى، مج 10، علم السلوك، 368
المرء حينما يفقد حياءه يتدرج من سيئ إلى أسوأ ويهبط من رذيلة إلى أرذل
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "وما أعلم قيل التصديق بالله أو أن صدقوا بالله، و يا أيها النبي صدق بالله، ونحو ذلك *اللهم إلا أن يكون في ذلك شيء لا يحضرني الساعة وما أظنه" *
شرح حديث جبريل، ص ٤١٨
صاحب البدعة في بعض الأمور التعبدية أو غيرها قد يجره اعتقاد بدعته الخاصة إلى التأويل الذي يصير اعتقاده في الشريعة ضعيفاً، وذلك يبطل عليه جميع عمله
ألا تستحق نفسك أن تتعهد شئونها بين الحين والحين لترى ما عراها من اضطراب فتزيله، وما لحقها من إثم فتنفيه عنها مثلما تنقى القمامة عن الساحات الطهور؟!