Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
للوصول إلى الآخرة طريقان: أحدهما مستقيم آمن، فيه قليل من الشجر والماء، والثاني: متعرج خطر، فيه كثير من المستنقعات والمؤذيات
*عظمة شريعة الإسلام*
قال شيخ الإسلام تقي الدين أحمد ابن تيمية رحمه الله :
"ما من باب يحتاج الناس إليه، إلا و قد فتحه الشارع لهم"
الفتاوى الكبرى جـ٦صـ٩٠
من أوتي حسن الخلق لا عليه ما فاته من الدنيا
وإنما دخل الأولون تحت وصف الرحمة؛ لأنهم خرجوا عن وصف الاختلاف إلى وصف الوفاق والألفة، وهو قوله: (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا)
تعيش النفس هادئة مستريحة كأن ليس في الدنيا إلا أشياؤها الميسرة
والقرآن الكريم مشحون بالأدلة التى تقود الناس إلى الله وتعرفهم به
طموح العبقري المؤمن دفع بعجلة الركب الحضاري نحو الخير والسعادة، وطموح العبقري الفاجر دفع بها نحو الشر والشقاء
خير النساء من كانت على جمال وجهها، في أخلاق كجمال وجهها، وكان عقلها جمالًا ثالثًا؛ فهذه إن أصابت الرجل الكفء، يسرت عليه
في جمال النفس يكون كل شيء جميلًا، وتعرف لنور النهار عذوبة كعذوبة الماء على الظمأ، ويظهر الليل كأنه معرض جواهر أقيم للحور
حين تضيع معاني الدين وتبقى مظاهره، تصبح العبادة عادة، والصلاة حركات، والصوم جوعاً، والذكر تمايلاً