Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الصديق العظيم يقود صديقه إلى النجاح فى الدنيا والفلاح فى الأخره أما الصديق الغبى المفتون فهو شؤم على صاحبه
كثير من النساء يكن نساء بالحلية والشكل دون ما وراءهما، كأنما هُيئن رجالًا في الأصل ثم خُلقن نساء بعد
توبة العبد محفوفة بتوبتين من الله , توبة منه إذنا وتمكينا تاب بها العبد وتاب الله عليه قبولا ورضى
إن الحال فى كل زمان تحتاج إلى أمداد سريعة من المساندة أوالعزاء لتعيد إلى الموهوبين ثقتهم بأنفسهم، وتشجعهم على المضى فى طريقهم دون يأس أو إعياء
من ترك الواضح واتبع غيره؛ فهو متبع لهواه لا للشرع
إذا ابتليت بولدٍ بليد وأنت ذكي، فلا تفهمه أنه بليد، ولا تجزع من بلادته، فولد بليدٌ بارٌّ، أنفع لك من ولد ذكي عاق
في الصدور شهوات تتشوف، وفي الصدور شبهات تنبح، وفي الصدور حجب غليظة، وفي الصدور طبقات مطمورة من الرين
أكبر الشأن هو للمرأة التي تجعل الإنسان كبيرًا في إنسانيته، لا التي تجعله كبيرًا في حيوانيته
أراد الله للمرأة في شرعه الحكيم الهناءة والكرامة والاستقرار، وأراد لها العابثون بها: الشقاء والمهانة والاضطراب
إن الإسلام نظم وقفات كريمة يناجى الإنسان فيها ربه عدة مرات فى اليوم الواحد