Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن قوة الشباب في الشباب أقوى من حكمة الشيوخ في الشيوخ

كل عصر تلتزم السياسة فيه بمبادئ الأخلاق، يكون عصر ازدهار ورخاء وسلام

إن المؤمنون الذين يخشون ربهـم ظهـر الاقشـعرار في جلـودهم، والقساوسة الصادقون فاضت عيوم بالدمع

قال رجل للإمام الشافعي : أوصني
فقال الشافعي : إن الله خلقك حرًا، فكن حرًا كما خلقك


[ مناقب الشافعي للبيهقي ١٩٧/٢ ]
[ تهذيب الأسماء واللغات ٥٧/١]

الطرق والآليات الانتخابية المتفاوتة يُرجع في تحديد الأفضل منها إلى الأمة (مباشرة أو عبر ممثليها)، لتحديد الأنسب لها، لأنها مسائل إجرائية، والولاية عقد سياسي شرعي، وتخضع هذه المسائل للشروط الجعلية

ليس العاشق هو العاشق، ولكن هي الطبيعة، هي الطبيعة في العاشق

إن المنكمشين فى هذه الحياة الغرباء على شئونها ليسوا فى الحقيقة إلا "طابورا خامسا" لعبيد الدنيا الذين يكرهون قضايا الإيمان والعدل

الله تعالى يريد من الناس أن يجعلوا الإخلاص له مكينا فى سيرتهم فلا تهى صلتهم به ولا يقصدون بعملهم غيره

الدين الحق هو الذي يعطيك فلسفة متكاملة للحياة، ونظاماً وافياً بحاجات المجتمع، كالمهندس الماهر يبني لك بيتاً متين الدعائم، مستوفي المنافع

*الجماع عبارة عن الموافقة والمساعدة في أي شيء كان، فإن محمدا- يعني: ابن الحسن-كثيرا ما يقول في كتاب الحجج على أهل المدينة: ألستم جامعتمونا في كذا؟ أي: وافقتمونا، وحكي عن الطحاوي أنه كان يملي على ابنته مسائل يقول في إملائه: ألسنا قد جامعناكم على كذا؟ أولستم قد جامعتمونا على كذا، فتبسمت ابنته يوما من ذلك، فوقع بصره عليها، فقال: ما شأنك؟ فتبسمت مرة أخرى، فأحس الطحاوي أنها ذهبت إلى الجماع المعروف بهذا اللفظ، فقال: أو يفهم من هذا؟ فاحترق غضبا، وقطع الإملاء، ورفع يديه إلى السماء، وقال: اللهم لا أريد حياة بعد هذا فتمنى الموت فمات بعد ذلك من نحو خمسة أيام*


البحر الرائق لابن نجيم 38/4