Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

لولا إيماننا بعدالة الله لكنا من الظالمين، ولولا رؤيتنا آثار حكمته لكنا من المتحيِّرين

من ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مخافة من المخلوقين نزِعت منه الطاعة ولو أمر ولده أو مواليه لاستخف بحقه

الفاسق الغني حين يمل من لذاته يصبح شأنه مع نفسه كالذي يكون في نفق تحت الأرض, ويريد هناك سماء وجوًّا يطير فيهما بالطيارة

من فضل لذة بطنه ساعة على حياته سنوات؛ فهو بالبهائم أشبه من بالإنسان

نحن نريد بقاء التواتر الذي وصل به هذا القرآن إلينا حتى يصل كذلك إلى الأجيال التي تخلفنا

المعاصي تصغر النفس وتقمعها وتدسيها وتحقرها حتى تكون أصغر كل شيء وأحقره

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
قوله تعالى:
(نحن نقص عليك أحسن القصص) يتناول كل ما قصه الله في كتابه، فهو أحسن مما لم يقصه، ليس المراد أن قصة يوسف أحسن ما قص في القرآن، وأين ما جرى ليوسف مما جرى لموسى ونوح وإبراهيم وغيرهم من الرسل فقصصهم [أولو العزم] أحسن من قصة يوسف؛ ولهذا ثناها الله في القرآن، لا سيما قصة موسى
قال الإمام أحمد بن حنبل:
أحسن أحاديث الأنبياء حديث تكليم الله لموسى

الفتاوى (١٧ / ١٩)

من عرف ربه بالغنى المطلق عرف نفسه بالفقر المطلق ومن عرف ربه بالقدرة التامة عرف نفسه بالعجز التام

إن المناصب كبيرها وصغيرها ليست وسيلة ترفّع أو ترفيه لبعض الناس ّ إنها كيان دلوة ، وحاضر أمة ومستقبلها ، فمن ولّى عملا وخان فيه ، فهو من السراق والنهابين ، وهو نكبة للدنيا والدين