Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

كل من ألزم نفسه ما يلقاه فيه الحرج؛ فقد خرج عن الاعتدال في حق نفسه، وصار إدخاله للحرج على نفسه من تلقاء نفسه لا من الشارع

العيد يوم السلام، والبشر, والضحك، والوفاء، والإخاء، وقول الإنسان للإنسان: وأنتم بخير

الإنسان عندها ينسلخ من أهوائه ويتبرأ من أخطائه ويقف فى ساحة الله أوابا يرجو رحمته ويخاف عذابه

كثيراً ما تلهفنا للحصول على أمور بحبها، ثم تبين لنا فيما بعد أن فواتها كان محض الخير والفائدة لنا

تسليط الأشرار والظالمين لم يرضهم حكم الله في أموالهم؛ فسلط عليهم من يحكم فيهم بحكم الشيطان

قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى :

الصلاة على السجادة *بحيث يتحرى المصلى* ذلك : *فلم تكن هذه سنَّة السلف* من المهاجرين والأنصار ومَن بعدهم مِن التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله ، بل كانوا يصلون في مسجده على الأرض *لا يتخذ أحدهم سجادة يختص* بالصلاة عليها ، وقد روي أن عبد الرحمن *بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة ، فأمر مالك بحبسه فقيل له : إنه عبد الرحمن بن مهدى، فقال : أما علمتَ أن بسط السجادة في مسجدنا بدعة ؟!* اهـ
مجموع الفتاوى (22 / 163)

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في المجموع (21 /118)
( *ولا كان يصلي على سجادة* بل كان يصلي إماما بجميع المسلمين *يصلي على ما يصلون عليه ويقعد على ما يقعدون عليه لم يكن متميزا عنهم بشيء* يقعد عليه لا سجادة ولا غيره ولكن يسجد *أحيانا على الخميرة* وهي شيء يصنع من الخوص صغير يسجد عليها أحيانا؛ *لأن المسجد لم يكن مفروشا بل كانوا يصلون على الرمل والحصى* وكان أكثر الأوقات يسجد على الأرض حتى يبين الطين في جبهته صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليم)

( سطوة القرآن) ظاهرة حارت فيها العقول، وهذه ظاهرة ملموسة يصنعها (القرآن العظيم) في النفوس تحدث عنها الكثير من الناس بلغة مليئة بالحيرة والعجب