Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
ليس الخلود أن يتحدَّّث التاريخ عن الخالدين، ولكن أن تسري أرواحهم في الأحياء المتعاقبين، وأن تعمل أخلاقهم عملها في كل عصرٍ على مرِّ التاريخ، ولم يجتمع ذلك لعظيم كما اجتمع لمحمد صلى الله عليه وسلم
كلما ساورت الإنسان حاجة، أو أقلقه هم، أو هدده مرض، أو أزعجته أزمة هرع إلى الله يستنجد به ويسأله الرحمة والعافية
إذا كان الألم يصرفك عن التفكير في الشر فهو بدء السعادة، وإذا كان العزل يمنعك من الظلم والإعانة عليه فهو بدء الولاية
وإذا كان الإيغال في الأعمال من شأنه في العادة أن يورث الكلل والكراهية والانقطاع في القلوب؛ كان مكروهاً؛ لأنه على خلاف وضع الشريعة، فلم ينبغ أن يدخل فيه على ذلك الوجه
وقَلَّ مَن تقدَّم في عِلمٍ من العلوم إلا بمعرفةِ الأدب ومقاييس العربية والنحو، وما حَدَثتِ البِدَع والأهواء المُضِلَّة إلا من الجهل بلغة العرب
سمعتُ الشيخ أحمد بن أبي منصور المقرئ رحمه الله يقول بسنده إلى الإمام الشافعي رضي الله عنه أنه قال: عامَّةُ مَن تزندَق بالعراق لجهلهم بالعربية ولغات العرب
الإمام الواحدي تــ٤٦٨هــ
لعل من خير ما قيل فى آداب الأخوة ما نقله صاحب " قوت القلوب ": " ليكن صاحبك من إذا خدمته صانك، وإن قعدت به مؤونة مانك، وإن مددت يدك بخير مدها، وإن رأى منك حسنة عدها، وإن رأى منك سيئة سدها، وإن سألته أعطاك، وإن سكت ابتداك، وإن نزلت بك نازلة واساك، وإن قلت صدق قولك، وان تنازعتما آثرك
الزكاة إن صدرت عن قلب يسخو لله ويدخر عنده قبلت وإلا فهى عمل باطل
قال الشوكاني رحمه الله :
من أراد الاستكثار من فضل الله من الحسنات، فليقل:
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات، فإنّه يُكتب له من الحسنات ما لا يحيط به حصرٌ ولا يتصوّره فكرٌ، وفضل اللّٰه واسع
تحفة الذّاكرين (٣٨٤)
من علامة كذب الداعية: غرامه بالترف والرفاهية، وجوعه إلى الشهوة واللذة، والتصاقه بالخائنين والمفسدين
طبيعة الرجل التجلد، فإذا خار فلأمر ما، وطبيعة المرأة الحنان، فإذا قست فلأمر ما