Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الإنسان لا يفتح عليه في العبودية بمجرد الجهود الشخصية والتخطيط للانجاز، وإنما فتوحات العبودية من بركات اللجأ إلى الله
حق المرأة هي التي تترك قلبها في جميع أحواله على طبيعته الإنسانية، فلا تجعل هذا القلب لزوجها من جنس ما هي فيه من عيشة: مرة ذهبًا، ومرة فضة، ومرة نحاسًا أو خشبًا أو ترابًا
تأملي يانفسُ كيف تشرف النبي صلى الله عليه وسلم ذاته بالقرآن!
اعلموا عباد الله أن كل عامل سيقدم على عمله، ولا يخرج من الدنيا حتى يرى حسن عمله وسوء عمله، وإنما الأعمال بخواتيمها
قال الإمام ابن القيِّم -رحمه الله-:
"أعظم هذه الإضاعات إضاعتان هما أصل كلُّ إضاعة:
إضاعة القلب و إضاعة الوقت؛
فإضاعة القلب من إيثار الدُّنيا على الآخرة،
وإضاعة الوقت من طول الأمل"
الفوائد 162]
من أراد ترك زينة الحياة الدنيا وآثر الآخرة على الأولى فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء
ينبغي أن ينظر العاقل في ماله، فيكتسب أكثر مما ينفق، ليكون الفاضل مدخرًا لوقت العجز، وليحذر السرف، فإن العدل هو الأصلح
من ادَّعى التحرُّر وهو ملحد فهو مخرِّب، ومن ادَّعى الهدى وهو مخالف للكتاب والسنة فهو ضال، ومن ادَّعى الإرشاد وهو مخالف لهدي الرسول صلى الله عليه وسلم، فهو جاهل أو محتال
لم يجئ رسول الله ﷺ إلى الدنيا ليكون ملكاً عليها، فنرث عنه الملك، ولكنَّما جاء ليكون قائداً لها، فنحن نرث عنه القيادة
إننا نريد أن يكون القرآن ضياءً لآفاق حياتنا كلها كما يستضيء العالم بالشمس في رائعة النهار