Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
مصلحة المرأة زوجة ما يجعلها من زوجها، فيكونان معًا كالنفس الواحدة، على ما ترى للعضو من جسمه؛ يريد من جسمه الحياة لا غيرها
إن قضية الخلق هي في الحقيقة قضية الحرية الإنسانية فإذا قبلنا فكرة أن الإنسان لا حرية له، وأن جميع أفعاله محددة سابقاً -إما بقوى جوانية أو برانية- ففي هذه الحالة لا تكون الألوهية ضرورية لتفسير الكون وفهمه ولكن إذا سلمنا بحرية الإنسان ومسئوليته عن أفعاله، فإننا بذلك نعترف بوجود الله إما ضمناً وإما صراحة فالله وحده هو القادر على أن يخلق مخلوقاً حراً، فالحرية لا يمكن أن توجد إلا بفعل الخلق
مثل المؤمن كمثل الخامة من الزرع تُفيئها الريح تصرمها مرة وتعدلها أخرى حتى يأتيه أجله
قال الشيخ محمد خليل هراس رحمه الله :
” فاصبر يا أخا الحق قليلا ، ولا تجزع من قلة الأعوان وكثرة الأعداء ، فإنما هي أيام قليلة وينقضي العمر ، واعلم أن ما تلقاه في هذه الدنيا من بلاء ، وما تقاسيه من أذى الجهلاء ، إنما هو في مرضاة ربك ،
فلا يكن أهل الباطل أصبر على باطلهم منك على حقك ، فإن القوم مثلك يألمون كما تألم ويصبرون ، لكن في طاعة الشيطان ، فاجعل صبرك أنت في طاعة الرحمن “
[ شرح النونية (٦٠٥) ]
كُلّما عدت إلى الذنب استغفر
✍ قال عمرُ بن عبدالعزيز رحمه الله :
«يا أيّها الناس مَنْ ألمَّ بذنبٍ فليستغفِر ِاللهَ ولْيَتُب؛ فإنْ عاد فليستغفرالله وليتب ؛فإنْ عاد فليستغفر الله وليتب؛فإنّما هي خطايا مُطوّقةٌ في أعناق الرجال؛ وإنّ الهلاك كلّ الهلاك في الإصرار عليها»
جامع العلوم والحكم (1/ 415)
إن السلطة ليست حقوقاً وإنما واجبات، والواجبات تعني التزامات
في رمضان يبدو أننا نجوع كثيرا لنأكل كثيرا، وما شرع الله الصيام لهذا النوع من الفعل ورد الفعل! إن شريعة الصيام تدريب على جهاد النفس والتحكم فى مطالبها ورغائبها وإخضاعها لضوابط الأمر
لا تعنت أخاك أو جارك إذا اعتذر إليك بعد أن أساء، فالله الغني عن عباده، القوي على عقابهم، يقبل عذر مسيئهم، وتوبة مخطئهم
لا يحلو الجمال إلا بثلاث: صيانة عن الابتذال، ومودة للأطهار، وعفة مع الفجار
لا هم مع الله ولا غم مع الله ولا حزن مع الله