Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

ليس علي النفس الامارة أشق من العمل لله وايثار رضاه على هواها وليس لها أنفع منه


*سُئل أبو صفوان الرعيني رحمه الله:*
مَا الدُّنْيَا الَّتِي ذَمَّهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْقُرْآنِ، الَّتِي يَنْبَغِي لِلْعَاقِلِ أَنْ يَتَجَنَّبُهَا؟
كُلُّ مَا عَمِلْتَ فِي الدُّنْيَا تُرِيدُ بِهِ الدُّنْيَا فَهُوَ مَذْمُومٌ , وَكُلَّمَا أَصَبْتَ مِنْهَا تُرِيدُ بِهِ الْآخِرَةَ، فَلَيْسَ مِنْهَا
الزهد لابن أبي الدنيا 222}

إذا رضى الرب تبارك وتعالى فكل خير فى رضاه كما أن كل بلاء ومصيبة في غضبه

أراد المسلمون بالإسلام في العصور الأخيرة مؤيداً للفساد مشوهاً للخير فرجعوا بإنسانيتهم إلى ما قبل عصور الجاهلية الأولى

كل خير في الدنيا والآخرة فسببه الإيمان وكل شر في الدنيا والآخرة فسببه عدم الإيمان

لو كان الخلود على قدر نفع الناس، لما خلد السفاحون والطغاة وأكثر الملوك والزعماء

أن تكون في القلب أَمراض مزمنة لا يشعر بها صاحبها، فيطلب دواءَها فيَمُنُّ عليه اللطيف الخبير ويقضي عليه بذنب ظاهر