Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

لا ينازع أحد فى أن الغاية التى يصلح بها اتجاه المرء ـ ولا يصلح له اتجاه سواها ـ هى الخير، فذلك مقرر فى كل فطرة، وكل فلسفة رشيدة، وكل دين، ولذا يأمرنا الله سبحانه بقوله: (فاستبقوا الخيرات) أى فاجعلوا الخير غايتكم فى كل وجه تنبعثون إليه

كم من حبال تقطعت ومصالح تعطلت لاستهانة بعض الناس بأمانة المجلس

لو لم يكن في كل دينار قوة جديدة غير التي في مثله لما سُر بالمال أحد، ولا كان له الخطر الذي هو له

إن المساواة والإخاء بين الناس ممكن، فقط، إذا كان الإنسان مخلوقاً لله فالمساواة الإنسانية خصوصية أخلاقية وليست حقيقة طبيعية أو مادية أو عقلية وفي مقابل ذلك، إذا نظرنا إلى الناس من الناحية المادية أو الفكرية، أو ككائنات اجتماعية أو أعضاء في مجموعة أو طبقة أو تجمع سياسي أو أممي، فالناس في كل هذا دائماً غير متساوين ذلك، لأننا إذا تجاهلنا القيمة الروحية -وهي حقيقة ذات صبغة دينية- يتلاشى الأساس الحقيقي الوحيد للمساواة الإنسانية

لا يثمر الإصلاح إلا بثلاث: دراسة المجتمع، وصدق العاطفة، ومتابعة السير

فلدينا كتاب لا تبلى جدته ولا تفنى ثروته ولدينا نبوة مُلهمة السيرة نقية السنن

إن الخليفة إنما كانت وظيفته الأساسية هي فقط أن يمكِّن المؤمن من أن يمارس تعامله الديني، ليحقق ذاته الإسلامية ولينطلق إلى آخرته بنفس راضية مطمئنة

أصعب شيء على المتدين أن يرى للملحدين نفوذاً، وأصعب شيء على المصلح أن يرى للفساد دولة