Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

رأى سعيد بن المسيّب رجلًا يُصَلّي بعد طلوع الفجر أكثر من ركعتين؛ يكثر فيها الركوع والسجود، فنهاه سعيد عن ذلك، فقال الرجل: يا أبا محمد؛ يُعذّبني الله على الصلاة؟، قال: لا؛ ولكن يُعَذِّبُكَ على خلاف السنة

إن أبواب الإنابة لا تغلق في وجه محزون يلتمس العزاء، ولا في وجه آيب إلى الله ينشد حسن الختام

وأنتم أيها الفقراء، حسبكم البطولة؛ فليس غنى بطل الحرب في المال والنعيم، ولكن بالجراح والمشقات في جسمه وتاريخه

الأصل الأعظم الذي تُرَد إليه مسائل السياسة الشرعية كلها، وهو مدار السياسة الشرعية حقًا، هو (التكييف الفقهي للولاية والإمامة)

كلما ساورت الإنسان حاجة، أو أقلقه هم، أو هدده مرض، أو أزعجته أزمة هرع إلى الله يستنجد به ويسأله الرحمة والعافية

التهالك على الشهوات والتهاوى فى المحرمات فهو فرار من التكاليف ونكوص عن الجد

معاملة الزوجة بالحسنى تزيد العاقلة طاعة والحمقاء تمرُّداً، فأكثر مع الأولى وأقلل مع الثانية

إن قيدت الأمة تصرفات الإمام فاشترطت عليه مثلا أن يُشاور الأمة، أو ممثليها، في قرارات الحرب والصلح وصفقات الاستيراد الكبرى ونحوها، فإن إمامته تتقيد بذلك، وتصبح الشورى هاهنا مُلزِمة، لأن عقد الإمامة تقيدَ بها

متى رزق العبد انقيادا للحق وثباتا عليه فليبشر فقد بشر بكل خير