Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

هذا كتاب يصوغ الحياة في قوالب جديدة، ويرد النفوس إلى نظراتها السليمة

الإمبراطورية الإسلامية وهي تحيط بها عداوات ثابتة كان لا بد عندما وصلت إلى ذلك الاتساع أن تحدد وضعها على خريطة القوى الدولية، وأن تبني تصوراً يسمح للدولة الكبرى بالاستمرارية دون مخاطر

والأنبياء من لدن آدم إذا سمعوا كلام االله خروا إلى الأرض ساجدين باكين

السعادة والشقاء كالحق والباطل، كلها من قِبَل الذات، لا من قبل الأسباب والعلل، فمن جاراها سَعِد بها، ومن عكسها عن مجراها فبها يشقَى

(معظم الإشكال يثور من التهاون بالجليات)
نهاية المطلب للجويني 122/1

إذا تغلبت جماعة لا تعبد إلا المادة وما إليها من لذة ومنفعة محسوسة، ولا تؤمن إلا بهذه الحياة، ولا تؤمن بما وراء الحس أثرت طبيعتها ومبادئها وميولها في وضع المدنية وشكلها، وطبعتها بطابعها، وصاغتها في قالبها، فكملت نَوَاحٍ للإنسانية واختلت نَوَاحٍ أُخرى أهمّ منها وعاشت هذه المدنية وازدهرت في الجصِّ والآجر وأخصبت في ميادين الحروب وساحات وماتت وأجدبت في القلوب والأرواح

إن الإسلام سد الثغرات التى تتوقع فأمر القادرين أن يحملوا العاجزين فورا وأن يبلغوا فى النفقة الحد الأدنى الذى يشفى العلة ويحسم الألم

التوبة من أحب الطاعات إلى الله فإنه يحب التوابين ويفرح بتوبة عبده

ما صليتُ وراء إمام قط أخفَّ صلاة، ولا أتمَّ من النبي ﷺ وإن كان لَيسمع بكاء الصبي، فيخفف مخافة أن تُفتَن أمه