Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الأصل في هذه الدنيا أن تستقيم أمور التدبير بالرجال؛ فإن البأس والعقل يكونان فيهم خِلقة وطبيعة أكثر مما يكونان في النساء
برغم أن الاستعانة في ذاتها عبـادة إلا أن االله أفردهـا بالذكر بعد العبادة فقال ﴿إياك نعبد وإياك نستعين﴾
*الجماع عبارة عن الموافقة والمساعدة في أي شيء كان، فإن محمدا- يعني: ابن الحسن-كثيرا ما يقول في كتاب الحجج على أهل المدينة: ألستم جامعتمونا في كذا؟ أي: وافقتمونا، وحكي عن الطحاوي أنه كان يملي على ابنته مسائل يقول في إملائه: ألسنا قد جامعناكم على كذا؟ أولستم قد جامعتمونا على كذا، فتبسمت ابنته يوما من ذلك، فوقع بصره عليها، فقال: ما شأنك؟ فتبسمت مرة أخرى، فأحس الطحاوي أنها ذهبت إلى الجماع المعروف بهذا اللفظ، فقال: أو يفهم من هذا؟ فاحترق غضبا، وقطع الإملاء، ورفع يديه إلى السماء، وقال: اللهم لا أريد حياة بعد هذا فتمنى الموت فمات بعد ذلك من نحو خمسة أيام*
البحر الرائق لابن نجيم 38/4
المحنة في العيش هي فكرة وقوة، وأن الفكرة والقوة هما لذة ومنفعة
قال ابن حزم - رحمه الله - :
" كل أملٍ ظَفَرْتَ بهِ فعُقْباه حُزْنٌ ؛ إمَّا بذهابه عنكَ ، وإمَّا بذهابك عنه ، ولا بُدَّ من أحد هٰذَيْن السبيلين إلا العمل لله - عزّ وجلَّ - فعقباه على كلِّ حالٍ سرور في عاجلٍ وآجلٍ "
الأخلاق والسِّير | صـ٧٥
قرب باب دخل منه العبد على الله تعالى هو الإفلاس فلا يرى لنفسه حالاً ولا مقاماً ولا سبباً يتعلق به ولا وسيلة منه يمن بها
حقيقة الحياة وهي حياة القلب ولهذا جعل الله سبحانه الكافر ميتا غير حي
إن غلبة التفكير المادي جعل جمعًا غفيرًا من أهل الأرض يظنون البعث خرافة علمية
الصديق العظيم يقود صديقه إلى النجاح فى الدنيا والفلاح فى الأخره أما الصديق الغبى المفتون فهو شؤم على صاحبه
ساعة يتذكر فيها المؤمن عظمة الله وروعة صنعه، تنسيه من الهموم والآلام، أكثر من أيام يستمع فيها الغافلون إلى جميل الأصوات والأنغام