Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

لا يغرنك من يتواضع بلسانه وبانحناء ظهره وانخفاض رأسه؛ فقد يكون من أشد الناس كبراً وغروراً

المرأة ضعيفة بفطرتها وتركيبها تأبى أن تكون ضعيفة أو تقر بالضعف إلا إذا وجدت رجلها الكامل

أما الحياة الدنيا فإن التوفيق فيها هو الطريق الوحيد لنيل الآخرة

الإمامة والولاية والبيعة (عقد سياسي شرعي)، وهذا التكييف الفقهي تواطأ عليه فقهاء المسلمين

إن قضية الخلق هي في الحقيقة قضية الحرية الإنسانية فإذا قبلنا فكرة أن الإنسان لا حرية له، وأن جميع أفعاله محددة سابقاً -إما بقوى جوانية أو برانية- ففي هذه الحالة لا تكون الألوهية ضرورية لتفسير الكون وفهمه ولكن إذا سلمنا بحرية الإنسان ومسئوليته عن أفعاله، فإننا بذلك نعترف بوجود الله إما ضمناً وإما صراحة فالله وحده هو القادر على أن يخلق مخلوقاً حراً، فالحرية لا يمكن أن توجد إلا بفعل الخلق


*سُئل أبو صفوان الرعيني رحمه الله:*
مَا الدُّنْيَا الَّتِي ذَمَّهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْقُرْآنِ، الَّتِي يَنْبَغِي لِلْعَاقِلِ أَنْ يَتَجَنَّبُهَا؟
كُلُّ مَا عَمِلْتَ فِي الدُّنْيَا تُرِيدُ بِهِ الدُّنْيَا فَهُوَ مَذْمُومٌ , وَكُلَّمَا أَصَبْتَ مِنْهَا تُرِيدُ بِهِ الْآخِرَةَ، فَلَيْسَ مِنْهَا
الزهد لابن أبي الدنيا 222}

الأديان لن تخرج عن طبيعتها فى اعتبار النفس الصالحة هى البرنامج المفصل لكل إصلاح، والخلق القوى هو الضمان الخالد لكل حضارة

لا تهجر أخاك لأخطائه ولو تعددت، فقد تأتيك ساعة لا تجد فيها غيره

الإنسان قد يمتحن بالشيء وضده مثلما يصهر الحديد فى النار ثم يرمى فى الماء