Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
القول بالمصالح المرسلة ليس متفقاً عليه، بل قد اختلف فيه أهل الأصول على أربعة أقوال
المال يكشف زيف النفوس، وزغل القلوب، ومرض الضمائر، وانحلال الأخلاق
إن الإسلام دين أساسه العلم بالعالم- كما رأيت آنفا- واستثمار كنوزه واستثارة خيره الجم
لا يزهد في ثناء الناس إلا من كانت وجهته الله، ورغبته في رضوانه
الإنسانية لم تعرف نموذجًا أكثر ديمقراطية من ذلك النموذج الذي تقدمه لنا فترة حكم الخلفاء الراشدين
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [اقتضاء الصراط المستقيم: 493] :
"ومن أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله، وتدبره بقلبه، وجد فيه من الفهم والحلاوة والبركة والمنفعة ما لا يجده في شيء من الكلام لا منظومه ولا منثوره
ومن اعتاد الدعاء المشروع في أوقاته، كالأسحار، وأدبار الصلوات والسجود، ونحو ذلك، أغناه عن كل دعاء مبتدع، في ذاته أو بعض صفاته
فعلى العاقل أن يجتهد في اتباع السنة في كل شيء من ذلك، ويعتاض عن كل ما يظن من البدع أنه خير بنوعه من السنن، فإنه من يَتَحَرَّ الخيرَ يُعْطَهُ، ومن يتوقَّ الشرَّ يُوقَهُ "
قيمة الإنسان بأهدافه، ومنزلته بأقرانه، وذوقه باختياره، وثروته بما يملك من قلوب، وقوته بما يحطم من هوى، وانتصاره بما يهزم من رذيلة، وكثرته بمن يثبت معه عند الشدائد
يوم يجعل الخلاف مصيدة للدنيا ينصبها العناد والبغض فقد ضاعت الدنيا وضاع قبلها الدين
وقَلَّ مَن تقدَّم في عِلمٍ من العلوم إلا بمعرفةِ الأدب ومقاييس العربية والنحو، وما حَدَثتِ البِدَع والأهواء المُضِلَّة إلا من الجهل بلغة العرب
سمعتُ الشيخ أحمد بن أبي منصور المقرئ رحمه الله يقول بسنده إلى الإمام الشافعي رضي الله عنه أنه قال: عامَّةُ مَن تزندَق بالعراق لجهلهم بالعربية ولغات العرب
الإمام الواحدي تــ٤٦٨هــ
الأمة التي لا تقدم للحرية أبطالا يقتلون وهم سادة كرام، تقدم للعبودية رجالا يشنقون وهم سفلة لئام