Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
وقد نص الأصوليون على أن الإجماع لا يكون إلا عن دليل شرعي
(إني امرؤ لا ترهبه بوارق الوعيد؛
ولا تثنيه لوائح التهديد؛
ولا تهوله ألفاظ محفوظةٌ تلوكها الأقلام الذاهلة؛
وتمضغها الأفواه المتلمِّظة؛
وأني مذ خِفتُ الله وحده لم أطوِ قلباً على مخافة أحد من عباده؛
وأني مذ فرغت من أن أشرك بالله أحدًا، لم ترعني كلمة أوصف بها سوى الشرك بالله؛
وكل صفة بعد هذه فمصيرها عندي كما قال زيادٌ في خطبته " أن أجعلها دبر أذنيّ وتحت قدميّ إلا أن أكون مبطلا في قول أو فعل، فعندئذ أؤوب إلى الحق صاغرا خاضع العنق لا تأخذني دون ذلك عزة بالإثم ولا يمنعني حياءٌ أو كِبرٌ أن أقرَّ علانيةً بخطأٍ كان مني أو زلل ترديت فيه "") أباطيل وأسمار- 199
عالم الدين رجل مشكوف في حياته لا مغطى؛ فهو للهداية لا للتلبيس، وفيه معاني النور لا معاني الظلمة
ليس كل ما يقضي به العقل يكون حقاً، ولو كان كل ما يقضي به حقاً؛ لكفى في إصلاح معاش الخلق ومعادهم
الصديق العظيم يقود صديقه إلى النجاح فى الدنيا والفلاح فى الأخره أما الصديق الغبى المفتون فهو شؤم على صاحبه
إذا استقبلت العالم بالنفسِ الواسعة, رأيت حقائق السرورِ تزيد وتتسع, وحقائق الهموم تصغر وتضيق
من أسباب الخلاف التصميم على اتباع العوائد وإن فسدت أو كانت مخالفة للحق، وهو اتباع ما كان عليه الآباء والأشياخ وأشباه ذلك، وهو التقليد المذموم
المسلمون جميعًا ينبعثون من حدود دينهم وفضائله، لا من حدود أنفسهم وشهواتها؛ وإذا سلوا السيف سلوه بقانون، وإذا أغمدوه أغمدوه بقانون
التعامل بين القائد والجماهير ظل وحتى نهاية فترة العصور الوسطى لا يستند إلا إلى مفهوم الخطابة والاتصال الشفوي، حتى إن كل فيلسوف تعرض للحركة السياسية شعر بواجبه في أن يخصص مؤلفاً عن مفهوم الخطابة كإحدى أدوات الصراع السياسي
اتهامك أمتك بالجحود دليل على أنك أردت السمعة، ولم ترد وجه الله