Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
قال الإمام سفيان الثوري رحمه الله:
وإياك أن تكون ممن يحب أن يُعمل بقوله، وينشر قوله، أو يسمع منه،
وإياك وحب الرياسة، فإن من الناس من تكون الرياسة أحب إليه من الذهب والفضة،
وهو باب لا يبصره إلا البصير من العلماء السماسرة
الجرح والتعديل ٨٨/١
من لم ينصف ربه بطاعته له، ولم ينصف نفسه بكفها عما يضرها، ولم ينصف إخوانه بتقدير فضائلهم، ولم ينصف الناس بتقدير ظروفهم، لا يرتجى منه الإنصاف في الخصومات
ان الله يحول بين المرء وقلبه ,, يحول بين المؤمن الكفر ومعاصي الله ويحول بين الكافر والإيمان وطاعة الله
من أحب الله تقرَّب إليه بصالح الأعمال، ومن أحب الرسولﷺ الأحوال
ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق
من كانت فيه خصلتان أحبه الناس: السخاء، وبذل المعروف
إن طريق الثروة يبدأ من إيجاد الصلة بين خصائص الإنسان وطبيعة هذا الكون فإذا تمهدت تلك الصلة انفتحت أبواب الخير
إن أكبر ميزة في القرآن- وهي التي وضعته فوق المعجزات كلها- هي أنه مجموعة فصول ليست سوى صبابة أحرف عربية
(إني امرؤ لا ترهبه بوارق الوعيد؛
ولا تثنيه لوائح التهديد؛
ولا تهوله ألفاظ محفوظةٌ تلوكها الأقلام الذاهلة؛
وتمضغها الأفواه المتلمِّظة؛
وأني مذ خِفتُ الله وحده لم أطوِ قلباً على مخافة أحد من عباده؛
وأني مذ فرغت من أن أشرك بالله أحدًا، لم ترعني كلمة أوصف بها سوى الشرك بالله؛
وكل صفة بعد هذه فمصيرها عندي كما قال زيادٌ في خطبته " أن أجعلها دبر أذنيّ وتحت قدميّ إلا أن أكون مبطلا في قول أو فعل، فعندئذ أؤوب إلى الحق صاغرا خاضع العنق لا تأخذني دون ذلك عزة بالإثم ولا يمنعني حياءٌ أو كِبرٌ أن أقرَّ علانيةً بخطأٍ كان مني أو زلل ترديت فيه "") أباطيل وأسمار- 199
ليس العيد إلا التقاء الكبار والصغار في معنى الفرح بالحياة الناجحة المتقدمة في طريقها