Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178
المعصية تورث الذل فإن العز كل العز في طاعة الله تعالى
محمدا صلى الله عليه و سلم, لم يبعث لينسخ باطلا بباطل, و يبدل عدوانا بعدوان, و يحرم شيئا في مكان و يحله في مكان آخر, ويبدل أثرة أمة بأثرة أمة أخرى, لم يبعث زعيما وطنيا أو قائدا سياسيا, يجر النار إلى قرصه و يصغي الإناء إلى شقه, و يخرج الناس من حكم الفرس و الرومان إلى حكم عدنان و قحطان
والتيقظ والخبرة أس الإيالة، وقاعدة الإمرة، وإذا عمَّى المعتدون أخبارهم، أنشبوا في المستضعفين أظفارهم، واستجرؤوا ثم على الاعتداء، ثم طمسوا عن مالك الأمر آثارهم ويخون حينئذ المؤتمن، ويغش الناصح، وتشيع المخازي والفضائح
كيف يليق بالعاقل أن يكون نقوش لوحه ما بين كذب وغرور وخدع وأماني باطلة وسراب لا حقيقة له
لاحظ كيف طلب يوسف عليه السلام المشاركة السياسية في نظام حكم وثني، وخصص وزارة المالية وعرض على الملك مؤهلاته في الضبط المحاسبي، ثم لاحظ كيف جعل الله ذلك نجاحاً وسماه "تمكيناً"
مفهوم الرأي العام في الممارسة الإسلامية يصير مرادفاً لكلمة الأمة، وحدة الأمة هي المنطلق الأول والأخير في تفسير التعامل السياسي
أن القرآن الينبوع الأول لشتى تعاليمه في أحوال المعاش والمعاد جميعًا، وأنه برهان النبوة ومعجزتها الكبرى
الذين يلبسون لبوس الدين ثم يستغلونه، أشد خطراً على الدين ممن يكشفون عن وجوههم فيحاربونه
يبدأ العبد الشكور بذكر ربه بكلمات يقطر اليقين والحب من كل حرف فيها، يقولها في الصباح والمساء على سواء "اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة اللهم أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن اغتال من تحتي"
قال مكحول رحمه الله:
بأي وجه تلقون ربكم، وقد زهدكم في أمر فرغبتم فيه، ورغبكم في أمر فزهدتم فيه؟