Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

كتاب الله وسنة نبيه لم يتركا في سبيل الهداية لقائل ما يقول، ولا أبقيا لغيرهما مجالا يُعتد فيه وإن الدين قد كَمُل والسعادة الكبرى فيما وضع، والطلبة فيما شرع وما سوى ذلك فضلال وبهتان وإفك وخسران

✍️ قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالىٰ :

فبين العبد وبين السعادة والفلاح قوة عزيمة ، وصبر
ساعة ، وشجاعة نفس ، وثبات قلب ، والفضل بيد
الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم

مدارج السالكين (١٠/٢) ✍️

*الجماع عبارة عن الموافقة والمساعدة في أي شيء كان، فإن محمدا- يعني: ابن الحسن-كثيرا ما يقول في كتاب الحجج على أهل المدينة: ألستم جامعتمونا في كذا؟ أي: وافقتمونا، وحكي عن الطحاوي أنه كان يملي على ابنته مسائل يقول في إملائه: ألسنا قد جامعناكم على كذا؟ أولستم قد جامعتمونا على كذا، فتبسمت ابنته يوما من ذلك، فوقع بصره عليها، فقال: ما شأنك؟ فتبسمت مرة أخرى، فأحس الطحاوي أنها ذهبت إلى الجماع المعروف بهذا اللفظ، فقال: أو يفهم من هذا؟ فاحترق غضبا، وقطع الإملاء، ورفع يديه إلى السماء، وقال: اللهم لا أريد حياة بعد هذا فتمنى الموت فمات بعد ذلك من نحو خمسة أيام*


البحر الرائق لابن نجيم 38/4

ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك الحق ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق

المعركة بيننا وبين الاستعمار معركة نفسية، إن لم يقتل فيها الهزل قتل فيها الواجب

قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [الفرقان بين الحق والبطلان] :
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إني تارك فيكم ثَقَلَيْن‏:‏ كتاب اللّه‏"‏ فحض على كتاب اللّه، ثم قال "وعترتي أهل بيتي، أذكركم اللّه في أهل بيتي‏" ثلاثَا‏‏ ‏
‏ فوصى المسلمين بهم، لم يجعلهم أئمة يرجع المسلمون إليهم، فانتحلت الخوارج كتاب اللّه، وانتحلت الشيعة أهل البيت، وكلاهما غير متبع لما انتحله؛ فإن الخوارج خالفوا السنة التي أمر القرآن باتباعها، وكفروا المؤمنين الذين أمر القرآن بموالاتهم ولهذا تأول سعد بن أبي وقاص فيهم هذه الآية{ ‏‏وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ} [‏البقرة‏:‏26-27‏]‏، وصاروا يتتبعون المتشابه من القرآن فيتأولونه على غير تأويله، من غير معرفة منهم بمعناه، ولا رسوخ في العلم، ولا اتباع للسنة، ولا مراجعة لجماعة المسلمين الذين يفهمون القرآن‏‏ ‏ ‏ وأما مخالفة الشيعة لأهل البيت فكثيرة جداً اهـ

العرب لم يكن لها من تحسين النغمات ما يجري مجرى ما الناس عليه اليوم، بل كانوا ينشدون الشعر مطلقاً من غير أن يتعلموا هذه الترجيعات التي حدثت بعدهم

لقد شعرت- والحق يقال- بأنها خسارة فادحة أن تمحى كل هاتيك المعالم الجميلة

وقد جاء:« لا*تناظر*بكتاب الله »
قيل: معناه: لا تتكلم به عن الشيء تراه كأنك ترى رجلًا*قد جاء في وقته، فتقول: ( لقد جئت على قدر يا موسى )

شرح العمدة | لابن تيمية ٦٥٦/٣

العلم والعمل هما الأخلاط التي منها تركب الأدوية لأمراض القلوب كلها، ولكن يحتاج كل مرض إلى علم آخر وعمل آخر