Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

قال سعيد بن جبير : « قال لي راهب : يا سعيد ؛ في الفتنة يتبين لك من يعبد الله تعالى ، ومن يعبد الطاغوت »
‏الشريعة للآجري (٨١)

‏قال شيخ الإسلام ⁧‫#ابن_تيمية‬⁩ : « وكمائن القلوب ؛ تظهر عند المحن »
‏مجموع الفتاوى (٢٠/ ٩)

إن من حق الدنيا علينا أن نعمل فيها، وأن ننال من ضروراتها ومرفهاتها ما يحفظ حياتها ويسعدها، وقد يكلفنا هذا العمل جهدا شاقا يتصبب معه العرق ويطول فيه العناء، ولكن هذا الحق المقرر، وهذا الجهد المبذول لبلوغه لا يجوز أن يميلا بنا عن الجادة، أو يزيغا بنا عن الرشاد

استخدام المرء جاهه لنفع الناس ومنع أذاهم ينبغى أن يتم فى حدود الإخلاص والنزاهة

لا تقصر في حق ربك اعتماداً على رحمته؛ فإن انتظار الإحسان مع الإساءة شيمة الرقعاء

سوء الخاتمة تكون لمن كان له فساد في العقد أو إصرار على الكبائر وإقدام على العظائم

رأيت أزواج النبي ﷺ فقيرات مقتورًا عليهن الرزق، غير أن كلا منهن تعيش بمعاني قلبها المؤمن القوي، في دار صغيرة فرشتها الأرض ولكنها من معاني ذلك القلب كأنها سماء صغيرة مختبئة بين أربعة جدران

أسد هزيل أرهب في النفس من حمار فاره، وفرس مقيدة أنبل في العين من بغل طليق

الإصلاح الحقيقي أن يبدأ بالضرب على المتاجرين بالدين وروحانيته وأخلاقه، فهم حجر عثرة في سبيل كل إصلاح نافع، وهم الأعداء الحقيقيون للمصلحين المخلصين

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
قوله تعالى:
(نحن نقص عليك أحسن القصص) يتناول كل ما قصه الله في كتابه، فهو أحسن مما لم يقصه، ليس المراد أن قصة يوسف أحسن ما قص في القرآن، وأين ما جرى ليوسف مما جرى لموسى ونوح وإبراهيم وغيرهم من الرسل فقصصهم [أولو العزم] أحسن من قصة يوسف؛ ولهذا ثناها الله في القرآن، لا سيما قصة موسى
قال الإمام أحمد بن حنبل:
أحسن أحاديث الأنبياء حديث تكليم الله لموسى

الفتاوى (١٧ / ١٩)