Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إن الذي يوجد الاعتدال ويخفض من المادية الجامحة ويجعل منها حياة معتدلة هو النظام الروحي الديني الخلقي الحكيم الذي يوافق الفطرة الإنسانية الصحيحة ، والذي لا يتصدى لأن يزيل الفطرة الإنسانية ، بل يوجهها توجيهاً نافعاً ، فإنها لا تزول ولكن تميل من شر إلى خير ؛ وهكذا فعل الإسلام
الشريعة جاءت كاملة تامة لا تحتمل الزيادة ولا النقصان؛ لأن الله تعالى قال فيها: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً)
إن الإسلام نظم وقفات كريمة يناجى الإنسان فيها ربه عدة مرات فى اليوم الواحد
التعامل بين القائد والجماهير ظل وحتى نهاية فترة العصور الوسطى لا يستند إلا إلى مفهوم الخطابة والاتصال الشفوي، حتى إن كل فيلسوف تعرض للحركة السياسية شعر بواجبه في أن يخصص مؤلفاً عن مفهوم الخطابة كإحدى أدوات الصراع السياسي
أن تكون في القلب أَمراض مزمنة لا يشعر بها صاحبها، فيطلب دواءَها فيَمُنُّ عليه اللطيف الخبير ويقضي عليه بذنب ظاهر
نستطيع بصفة عامة أن نميز -لا فقط من حيث طبيعة وجوهر ومضمون النص السياسي بل وكذلك من حيث قواعد وخصائص المنهاجية- بين صور أربع في الأدب السياسي كل منها تملك خصائصها ومستوياتها: الفلسفة، الفلسفة السياسية، الفكر السياسي، ثم النداءات الحركية
الشخص الذى يتمنى زوال النعم آفة تحذر غوائها على المجتمع ولا يُطمأن إلى ضميره فى عمل
إن معرفة ترتيب النزول كما يفيد في شرح آيات الأحكام، يفيد في شرح كثير من الآيات المتصلة بالنبوة، ومعالم الرسالة
ليس أعظم خيانة ولا أسوأ عاقبة من رجل تولى أمور الناس فنام عنها حتى أضاعها
المعارضة لا تعني مجرد الإعلان عن الرأي المخالف، إن المعارضة تعني رفض الشرعية: وهي مشروعة ليس بمعنى المشاركة، وإنما بمعنى الرقابة