Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

أربعة أشياء تكشف عن أخلاق الرجال: السفر، والسجن، والمرض، والمخاصمة

كان على الإسلام الذي يحتل موقعاً وسطاً بين الشرق والغرب، أن يصبح على وعي برسالته الخاصة وكما كان الإسلام في الماضي (الوسيط) الذي عبرت من خلاله الحضارات القديمة إلى الغرب، فإن عليه اليوم مرة أخرى -ونحن في عصر المعضلات الكبرى والخيارات- أن يتحمل دوره كأمة وسط في عالم منقسم ذلك هو معنى الطريق الثالث، طريق الإسلام

ليس حب المرأة للحلي والثياب والزينة والمال، وطماحها إليها، واستهلاكها في الحرص والاستشراف لها, إلا مظهرًا من حكم البطن وسلطانه

قال الإمام ابن حبّان في ( كتاب المجروحين ) مُترجمًا ل ( عبد الله بن جَعْفَر بن نجيح الْمَدِينِيّ ) ، وهو والد ( عليّ بن المديني ) الإمام المشهور :


"وَقد سُئِلَ عَليّ بن الْمَدِينِيّ عَن أَبِيه ؟


فَقَالَ: اسألوا غَيْرِي، فَقَالَ: سألناك!


فَأَطْرَقَ ثمَّ رفع رَأسه وَقَالَ :


((( هَذَا هُوَ الدَّين، أبي ضَعِيف ! )))


وقال الخطيب البغداديّ :


( فَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ يُحَابِي فِي الْحَدِيثِ أَبَاهُ، وَلَا أَخَاهُ، وَلَا وَلَدَهُ !


وَهَذَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ، وَهُوَ إِمَامُ الْحَدِيثِ فِي عَصْرِهِ، لَا يُرْوَى عَنْهُ حَرْفٌ فِي تَقْوِيَةِ أَبِيهِ، بَلْ يُرْوَى عَنْهُ ضِدُّ ذَلِكَ، فَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا وَفَّقَنَا ! )

النداء الحركي مفهوم أو اصطلاح ينصرف إلى مجموعة من الوثائق نحددها في تنظيرنا للوجود السياسي على أنها أداة المفكر للحركة في المجتمع الجماهيري

يجب أن نحاول الإصلاح السياسي من الداخل، وتكثير العدل الشرعي وتخفيف الظلم؛ دون أن نخسر علاقتنا بحبيبنا محمد ﷺ فماذا تساوي صناديق الاقتراع في العالم كله إذا أسأنا بنصف كلمة لرسول الله ﷺ ؟!

أربعة لا تقبل شهادتهم في أربعة: قوي في ضعيف، ومستبد في مضطهد، ومتهالك على الشهرة فيمن ينافسه فيها، وزوجة غاضبة في زوجها

من اعتز بغير الله ذل، ومن استعان بغيره خاب، ومن توكل على غيره افتقر، ومن أنس بسواه كان في عيشة موحشة

من سرَّهُ أن يلقى الله غدًا مُسْلِمًا فليحافظ على هؤلاء الصلواتِ حيث يُنادى بهنَّ، فإن الله شَرَعَ لنبيكم ﷺ سُنَنَ الهدى، وإنهن من سنن الهدى، ولو أنكم صلَّيتُم في بيوتكم كما يصلِّي هدا المُتَخَلِّفُ في بيته لتركتُم سُنَّة نبيكم، ولو تركتُم سُنَّة نبيكم لَضَلَلْتُمْ

ن للبحث والتبصر أجلا يتضح بعده كل شىء، ولا يبقى مكان إلا للعمل السريع وفق ما هدت إليه الروية واستبانه الصواب، وقد قال الله عز وجل: (وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين)