Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
كان العيد في الإسلام هو عيد الفكرة العابدة، فأصبح عيد الفكرة العابثة
لا خير في حاكم لا يحكمه دينه، ولا في عاقل لا يسيِّره عقله، ولا عالم لا يهديه علمه، ولا قوي لا يستبدُّ به عدله
القرآن له سطوة خفية مذهلة في صناعة الاخبات والخضوع في النفس البشرية
فليكن شعارنا دائما - نحن الشرقيين - هذه الكلمة : أخلاقنا قبل مدنيتهم
لم يتفرَّد محمد صلى الله عليه وسلم بأنه يمثِّل الكمال الإنساني المطلق من جميع نواحيه فحسب، بل هو يمثل النجاح المعجز، في تربية النماذج الإنسانية الكاملة من الأفراد، والأمة الإنسانية الكاملة من بين الشعوب، فمن مثل محمد صلوات الله وسلامه عليه؟ من مثل محمد؟
الرجل الذى يطلب الظهور بالفضيلة لا تزال فيه بقية من شر
نحن لا نحتاج لكي نكون سعداء إلى أن نعلم ما نجهل، أكثر من حاجتنا إلى أن نتذكر ما نعلم
قد كان محمد- عليه الصلاة والسلام- عامر القلب بربه، عميق الحس بعظمته، وكان ذلك أساس علاقته بالعباد ورب العباد
إن كانت آيات الكون صامتة يستنبط الناس منها الفكرة، ويستخلصون منها العبرة، فآيات القرآن ناطقة تعرف الناس بربهم
من عمل فى السر عملا يستحى منه فى العلانية فليس لنفسه عنده قدر