Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

"أحرص الأشياء الذباب، وأقنع الأشياء العنكبوت فجعل الله رزق أقنع الأشياء في أحرص الأشياء، فسبحان اللطيف الخبير "

[حياة الحيوان - الدميري ٢٢٤/ ٢]

ومما لا شك فيه أن حقيقة الآيات القرآنية في دلالتها الخفية، في أسلوب نزولها، في التطورات المتعاقبة لتعاليمها خلال فترة الرسول، إنما تعلن بصراحة ووضوح عن أن تلك الآيات ما هي إلا نداء حركي في أنقى ما تعنيه هذه الكلمة من خصائص

إن انبعاث صوت القارئ بالقرآن بين أمواج الليل السـاكن قصـة تنحني لها النفوس

*أستاذ في المعاصي‼️*


قال ابن الجوزي:

«تَدعِي العَجز عَن الطّاعَة وفِي المعاصِي أستاذ»

المدهش (١ /٣٤٧)




*إياك والخيانة*


قال ذو النون:

«مَنْ خَانَ اللَّهَ فِي السِّرِّ هَتَكَ اللَّهُ
سِتْرَهُ فِي الْعَلَانِيَةِ»

الداء والدواء (١٤٣)




*لو طهرت قلوبنا ‼️*


‏قال عثمان بن عفان - رضي الله عنه:


«لو طهرت قلوبنا لما شبعت من كلام الله»


الداء والدواء (٥٧٣)

المرء مكلف بتعبئة قُواه كلها لمغالبة مشاكله حتى تنزاح من طريقه

إن المجتمعات التي تنجم فيها هذه المعاصي لا تستهدف لعقاب عام، ولا تسقط من عين الله

إن الحكمة الكبرى في إرسال محمد إنصاف الحقيقة التي طمستها أزمات الإنسانية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن المطروشى الاثرى ● قال الإمام ابن الجوزي - رحمه الله - :
《 مجالس العقلاء تزيد في العقل!!! ، ومجالس الجاهلين تزيد في الجهل ، ومخالطـة المساكين تُذهب الكبْر 》


|[ التذكرة في الوعظ (١٤٥) ]| وهنا تاتي فائدة الكتب التي تجعلك تجالس عقلاء العالم من جميع العصور

والواقع أن التاريخ بصفة عامة هو أحد مصادر التحليل العلمي لظاهرة السلطة، إن المعمل بمعنى اقتطاع الخبرة وإخضاعها للتحليل المباشر الذي أساسه التحكم في تطور الظاهرة لا تسمح به طبيعة الظاهرة السياسية، ومن ثم فليس أمامنا بديل للتحليل المعملي سوى التاريخ حيث يصير حقلاً للتجارب والملاحظات والمشاهدة