Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن الإسلام سد الثغرات التى تتوقع فأمر القادرين أن يحملوا العاجزين فورا وأن يبلغوا فى النفقة الحد الأدنى الذى يشفى العلة ويحسم الألم

قال سعيد بن العاص رضي الله عنه:
”يا بُنيّ، إن المكارم لو كانت سهلة يسيرة لسابقكم إليها اللئام، ولكنها كريهة مُرَّة لا يصبر عليها إلا مَن عرَف فضلها، ورجا ثوابها”
رواه الخرائطي في مكارم الاخلاق

• - عن أبي بكر بن عياش رحمه الله قال:

من قام من الليل لم يأت فاحشة، ألا تسمع إلى قول الله {إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون}

[موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 324]

أترى البر والبحر وما يعجان به من حياة وأحياء؟! ذلك كله سيزول!!

قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [الفرقان بين الحق والبطلان] :
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إني تارك فيكم ثَقَلَيْن‏:‏ كتاب اللّه‏"‏ فحض على كتاب اللّه، ثم قال "وعترتي أهل بيتي، أذكركم اللّه في أهل بيتي‏" ثلاثَا‏‏ ‏
‏ فوصى المسلمين بهم، لم يجعلهم أئمة يرجع المسلمون إليهم، فانتحلت الخوارج كتاب اللّه، وانتحلت الشيعة أهل البيت، وكلاهما غير متبع لما انتحله؛ فإن الخوارج خالفوا السنة التي أمر القرآن باتباعها، وكفروا المؤمنين الذين أمر القرآن بموالاتهم ولهذا تأول سعد بن أبي وقاص فيهم هذه الآية{ ‏‏وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ} [‏البقرة‏:‏26-27‏]‏، وصاروا يتتبعون المتشابه من القرآن فيتأولونه على غير تأويله، من غير معرفة منهم بمعناه، ولا رسوخ في العلم، ولا اتباع للسنة، ولا مراجعة لجماعة المسلمين الذين يفهمون القرآن‏‏ ‏ ‏ وأما مخالفة الشيعة لأهل البيت فكثيرة جداً اهـ

المربون الأوائل من علماء الإسلام لهم جهاد هائل فى قيادة النفوس إلى الحق، وتخليصها من غرائز السوء التى تثقل بها إلى الحضيض

كلما قوي إيمان العبد تولاه الله بلطفه ، ويسره لليسرى ، وجنبه العسرى

إن الإيمان بالله واليوم الآخر، وفرائض الصلاة والزكاة أشعة تتجمع فى حياة الإنسان لتسدد خطوه وتلهمه رشده، وتجعله فى الوجود موصولا بالحق لا يتنكر له، ولا يزيغ عنه