Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

ليس حفظ القرآن حفظه في العقل، بل حفظه في العمل به

إن الله جل شأنه خلق الملائكة لا تحسن إلا اتجاها واحد امع ما وهب لها من إدراك

✍️قال ابن تيمية (رحمه الله تعالى) :

الإنسان محتاج فقير ،
وهو مع ذلك مذنبٌ خطَّاء ،
فلا بد له من ربه الذي يسدُّ مفاقره ،
ولا يزول فقرُه وفاقتُه إلا بالتوحيد
وإذا حَصَل مع التوحيد الاستغفار حَصَل غناه وسعادته ، وزال عنه ما يُعذَّب به ، ولا حول ولا قوة إلا بالله

[جامع المسائل | ٥٤/٣]

الذي ينبغي للناس: أن يعتادوا اتباع*السلف*على ما كانوا عليه على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنهم خير القرون وخير الكلام كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم فلا يعدل أحد عن هدي خير الورى وهدي خير القرون إلى ما هو دونه

مجموع الفتاوى | لابن تيمية ٣٧٥/١

للوصول إلى الآخرة طريقان: أحدهما مستقيم آمن، فيه قليل من الشجر والماء، والثاني: متعرج خطر، فيه كثير من المستنقعات والمؤذيات

" ‏قال سفيان الثوري رحمه الله :"

" ليس بفقيهٍ من لم يَعُدَّ البلاء نعمةً ، والرّخاءَ مصيبة "


سير أعلام النبلاء ٢٦٦/٧

مظهر السلطة الذى يمنحه الله طائفة من العباد لا يغير قيد شعرة من إرادة القاهر فوق العباد

*أستاذ في المعاصي‼️*


قال ابن الجوزي:

«تَدعِي العَجز عَن الطّاعَة وفِي المعاصِي أستاذ»

المدهش (١ /٣٤٧)




*إياك والخيانة*


قال ذو النون:

«مَنْ خَانَ اللَّهَ فِي السِّرِّ هَتَكَ اللَّهُ
سِتْرَهُ فِي الْعَلَانِيَةِ»

الداء والدواء (١٤٣)




*لو طهرت قلوبنا ‼️*


‏قال عثمان بن عفان - رضي الله عنه:


«لو طهرت قلوبنا لما شبعت من كلام الله»


الداء والدواء (٥٧٣)

إن هؤلاء من يربط رأيه بمدى المنفعة التى تعود عليه، فإن امتلأت يداه صاح حامداً، وإن نسى أو تنوسى انفتل يصخب ويحتج ويتلمس المطاعن (ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون)

إزاء الاختلاف الواسع في تفسير وتطبيق مبدأ فصل السلطات، فالراجح قطعًا هو أنها موكولة لاختيار الأمة، لأنها مسألة إجرائية، والولاية عقد سياسي شرعي، خاضع للشروط الجعلية التي يشترطها المبايعون