Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إذا كنت لا ترضى إلا عمَّا تهواه فلن ترضى أبداً
قال عزالدين بن عبد السلام فى "قواعد الأحكام" (129/1) : (وقد تجوز المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان لا من جهة كونه معصية، بل من جهة كونه وسيلة إلى مصلحة [وذكر فروعا فقهية ثم قال:]، وليس هذا على التحقيق معاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان، وإنما هو إعانة على درء المفاسد؛ فكانت المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان فيها تبعا لا مقصوداً)أهـ
النظم التي تؤمن بضرورة الإقبال على التقاليد الغربية اعتقدت أن التقدم والتحرر لا يعنيان مجرد استقبال أسلوب الممارسة السياسية فقط بل لا بد من نقل نماذج التعامل الاجتماعي الأوروبي والغربي إلى الواقع العربي
ليست اللذة في الراحة ولا الفراغ، ولكنها في التعب والكدح والمشقة حين تتحول أيامًا إلى راحة وفراغ
إن الله جل شأنه أحسن كل شىء خلقه وأنشأ ما نرى وما لا نرى وفق نظم رتيبة وقوانين دقيقة وجعل حركات الكون وسكناته منضبطة داخل نطاق لا يتطرق إليه عبث أو خلل
معنى التصور الغلط للأشياء أن ينتقل المرء من ضلال إلى ضلال، وألا يحسن السلوك بإزاء أى واجب يناط به أو أزمة يقف أمامها والله عز وجل نهى الإنسان عن الشرود وراء الأوهام والتخمينات فقال: (ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع و البصر و الفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا)
قبًّح الله عصراً يجهل الشاب فيه أن الرجل والمرأة في الوطن كلمتان تفسر الإنسانية إحداهما بالأخرى تفسيراً
ولا مطمع في وجدان نص من كتاب الله تعالى في تفاصيل الإمامة والخبر المتواتر معوز أيضاً؛ فآل مآل الطلب في تصحيح المذهب إلى الإجماع، فكل مقتضى ألفيناه معتضداً بإجماع السابقين، فهو مقطوع به، وكل ما لم نصادف فيه إجماعاً اعتقدناه واقعة من أحكام الشرع
طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس وويل لمن نسي عيبه وتفرغ لعيوب الناس فالأول علامة السعادة والثاني علامة الشقاوة