Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
قال *يحيى بن هبيرة* رحمه الله:
"من مكائد الشيطان:
*تنفيره عباد الله من تدبر القرآن* لعلمه أن الهدى واقع عند التدبر، فيقول:
هذه مخاطرة، حتى يقول الإنسان؛
أنا لا أتكلم في القرآن تورعاً!!"
ذيل طبقات الحنابلة ٢٧٣/١]
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [اقتضاء الصراط المستقيم: 493] :
"ومن أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله، وتدبره بقلبه، وجد فيه من الفهم والحلاوة والبركة والمنفعة ما لا يجده في شيء من الكلام لا منظومه ولا منثوره
ومن اعتاد الدعاء المشروع في أوقاته، كالأسحار، وأدبار الصلوات والسجود، ونحو ذلك، أغناه عن كل دعاء مبتدع، في ذاته أو بعض صفاته
فعلى العاقل أن يجتهد في اتباع السنة في كل شيء من ذلك، ويعتاض عن كل ما يظن من البدع أنه خير بنوعه من السنن، فإنه من يَتَحَرَّ الخيرَ يُعْطَهُ، ومن يتوقَّ الشرَّ يُوقَهُ "
إلهي! ما زلت تستر من سيئاتنا ما لا نملك معه إلا الطمع بغفرانك لها
تبدو لك السماء على البحر أعظم مما هي، كما لو كنتَ تنظر إليها من سماء أخرى لا من الأرض
إن القرآن الكريم مستقيم كل الاستقامة مع كل الكشوف التي يميط العلم عنها الستار، وذلك لا ريب من دلائل صدقه وآيات إعجازه
أجهزة الإعلام تجعل من أتفه الناس وأجهلهم مشهورين، ومن أخلص الناس وأعلمهم مغمورين
تفسيرالقرآن أربعة أوجه: تفسير لايعذر أحد بجهالته، وتفسير تعرفه العرب من كلامها ، وتفسير تعرفه العلماء، وتفسير لا يعلمه إلا الله
الرحمة كمال فى الطبيعة يجعل المرء يرق لآلام الخلق ويسعى لإزالتها ويأسى لأخطائهم فيتمنى لهم الهدى
إن العالم- من أزله إلى أبده- لا يعرف إنسانا استغرق فى التأمل العالى، ومشى على الأرض وقلبه فى السماء كما يعرف فى سيرة محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم إنه خير من حقق فى نفسه وفى- الذين حوله- حياة الإنسان الكامل
ينبغي للفقيه ألا يكون أجنبيًّا عن باقي العلوم فإنه لا يكون فقيهًا بل يأخذ من كل علم بحظ، ثم يتوفر على الفقه فإنه عز الدنيا والآخرة