Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن القرآن الكريم قد يذم الطيش والغرور والفتنة، أى: يذم السكر بالدنيا والغيبوبة فى ملذاتها فيقول: (يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا)

السعادة والشقاء كالحق والباطل، كلها من قِبَل الذات، لا من قبل الأسباب والعلل

كل علم أو عمل يحوز به صاحبه الدنيا، فهو عمل لغير الله تعالى، وأكثر الخلق حظًّا منه هو الشيطان

أكثر الأشياء ثباتاً في النظر أكثرها اضطراباً في الواقع

ما أكثر ما يفر المرء من نفسه، وما أكثر الذين يمضون في سبل الحياة هائمين على وجوههم

فى اللسان آفتان عظيمتان إن خلص العبد من احدهما لم يخلص من الآخرة آفة الكلام وآفة السكوت

كذلك أسلوب القرآن في إخباره عن الأمم الأولى، وعما وقع منها إنه يسوق عوامل الرفعة والهبوط، والبقاء والزوال، على أنها سنن كونية لا تتخلف

الحق أن هذا الانطلاق فى أعماء الحياة دون اكتراث بما كان ويكون، أو الاكتفاء بنظرة خاطفة لبعض الأعمال البارزة أو الأعراض المخوفة، الحق أن ذلك نذيرُ شؤم