Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الولاية وإن ظهر لها في الظاهر آثار؛ فقد يخفى أمرها؛ لأنها في الحقيقة راجعة إلى أمر باطن لا يعلمه إلا الله

مر بشر الحافى - رحمه الله - على بئر ، فقال له صاحبه: أنا عطشان فقال: البئر الأخرى! فمر عليها ، فقال له: الأخرى! ثم قال: كذا تُقطع الدنيا

كن مثل محمد صلى الله عليه وسلم ما استطعت، تلحق به في ركب الخالدين، كن صورة موجزة عنه، فمثل محمد تماماً ما كان ولن يكون في التاريخ

قـال الإمام الآجري رحمه الله :

«من أحب أن يبلغ مراتب الغرباء، فليصبر على جفاء أبويه وزوجته وإخوانه وقرابته»

الغرباء (٣٨)

ليست اللذة في الراحة ولا الفراغ، ولكنها في التعب والكدح والمشقة حين تتحول أيامًا إلى راحة وفراغ

الإنسان ينبغى أن يخجل من نفسه فإذا كره أن يروه على نقيصة فليكره أن يرى نفسه على مثلها

اللذاذات التى تتشهاها النفس إذا صاحبتها النية الصالحة والهدف النبيل تحولت إلى قربات

إن المناصب كبيرها وصغيرها ليست وسيلة ترفّع أو ترفيه لبعض الناس ّ إنها كيان دلوة ، وحاضر أمة ومستقبلها ، فمن ولّى عملا وخان فيه ، فهو من السراق والنهابين ، وهو نكبة للدنيا والدين

حالات الانحراف عن التدين اما بسبب رهبة عقول ثقافية كبيرة انهزم أمامها ، أو ضعفه أمام لذائذ اللهو والترفيه