Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الثبات على الصبر أشد من الصبر نفسه، والرضا بالحرمان أشد من الحرمان نفسه
كل ما خلق الله جمال في جمال، فإنه تعالى نور السموات والأرض
لا يفضل أحد الآخر إلا بمدى ما يكنه من إخلاص، ويتزلف به من قرب إلى الله الواحد القهار
لا يزهد في ثناء الناس إلا من كانت وجهته الله، ورغبته في رضوانه
( اللهم إنّك عفو تحب العفو فاعفُ عنّا )
لماذا طلب العفو في ليلة القدر ؟
قال الإمام ابن رجب رحمه الله :
( وإنما أمر بسؤال العفو في ليلة القدر ؛ بعد الاجتهاد في الأعمال فيها وفي ليالي العشر :
لأن العارفين يجتهدون في الأعمال ثم لا يرون لأنفسهم عملًا صالحًا ، ولا حالًا ولا مقالًا ؛ فيرجعون إلى سؤال العفو ؛ كحال المذنب المُقَصّر )
من كتاب لطائف المعارف : (٢٠٦)
طموح العبقري المؤمن دفع بعجلة الركب الحضاري نحو الخير والسعادة، وطموح العبقري الفاجر دفع بها نحو الشر والشقاء
يوم العيد، يوم الخروج من الزمن إلى زمن وحده لا يستمر أكثر من يوم
اختلاف الأشرار فيما بينهم بدء نهايتهم
قال الإمام ابن حزم في " المحلى " ( 10 / 146 ) :
" وكل رأي زادنا شيئا في الدين لم يأت به أمر الله تعالى فنحن نرغب عن ذلك الرأي ونقذفه في الحش ؛ لأنه شرع في الدين لم يأذن به الله عز وجل "
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمة الله [اقتضاء الصراط المستقيم: ص445 ] :
"وليس على المؤمن ولا له أن يطالب الرسل بتبيين وجوه المصالح والمفاسد وإنما عليه طاعتهم قال الله تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّه) [النساء: 64] وقال (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ) [النساء: 80] وإنما حقوق الأنبياء في تعزيرهم وتوقيرهم، ومحبتهم محبة مقدمة على النفس والأهل والمال وإيثار طاعتهم ومتابعة سنتهم، ونحو ذلك من الحقوق التي من قام بها لم يقم بعبادتهم والإشراك بهم، كما أن عامة من يشرك بهم شركا أكبر أو أصغر يترك ما يجب عليه من طاعتهم، بقدر ما ابتدعه من الإشراك بهم"