Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن أكثرنا يتبرم بالظروف التى تحيط به، وقد يضاعف ما فيها من نقص وحرمان وتكد، مع أن المتاعب والآلام هى التربة التى تنبت فيها بذور الرجولة وما تفتقت مواهب العظماء إلا وسط ركام من المشقات والجهود

الفرق بين
صبر الإختيار وصبر الاضطرار!:

قال تعالى
(وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نفسه) (23)

هذه المحنة العظيمة
أعظم على يوسف من محنة إخوته،
وصبره عليها أعظم أجرا،
لأنه صبر اختيار مع وجود الدواعي الكثيرة،
لوقوع الفعل، فقدم محبة الله عليها،
وأما محنته بإخوته،
فصبره صبر اضطرار،
بمنزلة الأمراض والمكاره التي تصيب العبد بغير اختياره وليس له ملجأ إلا الصبر عليها، طائعا أو كارها،

تفسير العلامة السعدي رحمه الله (ص/446)


وليس لنا أن نطلب من أحد أن يؤمن بهذا الدين قبل أن نؤمن نحن أولا به ولن يكون هذا الإيمان إلا بالقدوة الطيبة الصالحة نقدمها للناس جميعاً  

-الدولة- تمثل المتغير الرابع في الإطار الفكري للتصور السياسي الإسلامي، إنها دولة تؤمن بالوظيفة الاتصالية وهي لذلك دولة عقائدية دينية تقوم على أساس الدمج بين المثاليات الأخلاقية والمثاليات السياسية في آن واحد بحيث ترفض الفصل بين الحياة العامة والحياة الخاصة أو التمييز في قيم التعامل من جانب السلطة بين المسلم وغير المسلم

معرفة مصادر التراث السياسي الإسلامي أولى الأبجديات العلمية التي يجب التوجه إليها بالبحث

وليست الإمامة من قواعد العقائد، بل هي ولاية تامة، ومعظم القول في الولاة والولايات العامة والخاصة مظنونة في محل التأخي والتحري

إنما يحلو الكلام عن القضاء والقدر وعن سلطان الله المطلق عند مطالعة النتائج لا عند مباشرة الأسباب

أعلن القرآن محبته لمداراة السفهاء وكراهيته لقبول الدنية

حظوظ الزوجات حظوظ الأزواج في الدنيا ومهما حاول الزوج حسن الاختيار فإن حظَّه في زوجته من صنع الأقدار