Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إن الأقدار لا تدلل أحدًا، لا ملكًا ولا ابن ملك، ولا سوقيًّا ولا ابن سوقي، ومتى صرتم جميعًا إلى التراب فليس في التراب عظم يقول لعظم آخر: أيها الأمير
اسلك في تربية ولدك طريق الترغيب قبل الترهيب، والموعظة قبل التأنيب، والتأنيب قبل الضرب، وآخر الدواء الكي
قال الإمام ابن القيِّم -رحمه الله-:
"أعظم هذه الإضاعات إضاعتان هما أصل كلُّ إضاعة:
إضاعة القلب و إضاعة الوقت؛
فإضاعة القلب من إيثار الدُّنيا على الآخرة،
وإضاعة الوقت من طول الأمل"
الفوائد 162]
لا يغرنك من يتواضع بلسانه وبانحناء ظهره وانخفاض رأسه؛ فقد يكون من أشد الناس كبراً وغروراً
• - عن أبي بكر بن عياش رحمه الله قال:
من قام من الليل لم يأت فاحشة، ألا تسمع إلى قول الله {إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون}
[موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 324]
إحدى الخصائص الأساسية واللازمة للقيادة أو الزعامة السياسية كانت تنبع من قدرة محترف العمل السياسي على مخاطبة الجماهير
قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
*( وشرائع الرب تعالى كلها حكم ومصالح وعدل ورحمة ، وإنما العبث والجور والشدة في خلافها ) *
إعلام الموقعين (231 / 5)
التألم الحق هو الذى يدفعك دفعا إلى كشف ضوائق إخوانك فلا تهدأ حتى تزول غمتها وتدبر ظلمتها
قال عزالدين بن عبد السلام فى "قواعد الأحكام" (129/1) : (وقد تجوز المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان لا من جهة كونه معصية، بل من جهة كونه وسيلة إلى مصلحة [وذكر فروعا فقهية ثم قال:]، وليس هذا على التحقيق معاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان، وإنما هو إعانة على درء المفاسد؛ فكانت المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان فيها تبعا لا مقصوداً)أهـ
إذا ضقت ذرعاً بمرضك، فاذكر أن هنالك مرضى يتمنَّون ما أنت فيه لعظم ما أصابهم من الأمراض، وبذلك تهدأ نفسك وترضى عن ربك